سلمان للإغاثة يوزّع 646 سلة غذائية في ولاية قندوز بأفغانستان
إجراء أول عملية لاستبدال مفصل الركبة باستخدام تقنية الروبوت بالقصيم
إندونيسيا ترفع مستوى التحذير من بركان جبل بور ني تيلونج
المنتدى السعودي للإعلام 2026 يطلق ثاني لقاءات مبادرة “ضوء” في القصيم
حساب المواطن يوضح طريقة الإفصاح عن دخل حافز
“ضوء المنتدى السعودي للإعلام” تحط رحالها في القصيم لاستكشاف الريف والاقتصاد المحلي
الأمم المتحدة تدين تعليق إسرائيل لأنشطة الإغاثة في غزة
سوق الأسهم السعودية يغلق مرتفعًا عند مستوى 10490 نقطة
القبض على إثيوبي لترويجه الحشيش والأقراص المخدرة بالرياض
حدث بيئي نادر.. رصد “نسر روبّل” المهدد بالانقراض بمحمية الملك عبدالعزيز الملكية
فتحت السيدة البريطانية هانا ديبنهام منزلها لإحدى اللاجئات الأوكرانيات لكنها قلبت حياتها رأسًا على عقب، حيث انتهى الأمر بالمضيفة في قسم الشرطة.
وقدمت اللاجئة الأوكرانية بلاغًا إلى الشرطة يفيد بأن إحدى السيدات البريطانيات مارست عليها العبودية الحديثة، حيث استقبلتها في منزلها وقدمت لها وجبة طعام، ثم طلبت منها غسل طبقها بعد الانتهاء.
وادعت اللاجئة الأوكرانية أن ما فعلته المتهمة هانا ديبنهام التي تعمل ممرضة، ما هو إلا ممارسة العبودية ضدها.
وفي المقابل، وصفت هانا ديبنهام تجربة استقبالها لهذه اللاجئة بأنها أسوأ ما حصل في حياتها، بعد تعرضها لتحقيقات مؤلمة استمرت شهرين.
وأسقطت القضية أخيرًا هذا الأسبوع، حيث لم يتم العثور على دليل، وقالت السيدة البالغة 42 عامًا، وهي أم لطفلين، إن التحقيق كان من الممكن أن ينهي مسيرتها المهنية.
وقبل التعرف على اللاجئة الأوكرانية، كانت أسرة هانا سعيدة للغاية لاستقبالها لاجئين فارين من الحرب الأوكرانية في منزلهم الواقع في أوكفيلد شرق ساسكس، هذا الصيف، لكن فجأة تم استدعاء هانا وزوجها من طرف الشرطة بعد تقديم شكوى من قبل لاجئة أوكرانية لم يذكر اسمها.
وطُلب من هانا الحضور طواعية إلى مركز شرطة إيستبورن في أواخر يوليو، وتم استجوابها من قبل مفتش الرق المعاصر، قبل أن يتم استدعاء زوجها أيضًا.
ووفقًا لتقرير الشرطة كان من المتوقع أن تقوم الأوكرانية بتنظيف المنزل وترتيبه مقابل القليل من المال أو بدون مقابل تحت ستار مخطط برنامج تسوية أوضاع اللاجئين الأوكرانيين.
وفي المقابل، وجهت هانا رسالة للبريطانيين بعد تجربتها المؤلمة، قائلة إنه يتوجب عليهم التفكير مرتين قبل فتح منازلهم لأحد اللاجئين، مضيفة: لم يكن هناك امتنان ولا رعاية ولا احترام من النساء اللاجئات اللواتي استقبلتهن.
noname
fake story