الهلال يسعى لتجنب رقم سلبي غائب الأخدود يطمح لمواصلة نتائجه الإيجابية خارج ملعبه الاتفاق يستهدف الفوز الثاني تواليًا ضد الشباب معيار اختيار المنشآت المستهدفة لتطبيق مرحلة الربط والتكامل من الفوترة الإلكترونية 200 طالب وطالبة يتنافسون في “إبداع 2025” لتمثيل المملكة في آيسف وآيتكس عملية نوعية.. إحباط تهريب 16 كجم حشيش و59 قرص محظور بجازان نواف العقيدي ينضم للفتح رسميًا شوط أول سلبي بين الفيحاء والتعاون الهلال لا يعرف التعثر أمام الأخدود بقيمة 9 مليارات ريال.. الصادرات السلعية غير النفطية بين المملكة ودول الخليج
حذرت دراسة أمريكية حديثة، من خطورة العلاقات الزوجية غير المستقرة على صحة القلب، والحالة الصحية للشخص عموماً، فضلاً عن تأثيرها في حالة التوتر وتأثر الضغط.
وكشفت الدراسة التي أجراها باحثون من جامعة “ييل” الأمريكية، أن الأزواج غير السعداء في علاقاتهم هم أكثر عرضة بنسبة 50 % للعودة إلى المستشفى بعد الإصابة بنوبات ومشاكل في القلب.
وأضافت “أن هؤلاء الأزواج كانوا أكثر عرضة بنسبة 67 % للإبلاغ عن آلام في الصدر في العام الذي أعقب النوبة، مقارنة بأولئك الذين يعانون من ضغوط قليلة أو معدومة في زواجهم”.
وأجرى الباحثون الذين أعدوا الدراسة فحوصات لأكثر من 1500 شخص بالغ، بمتوسط عمر 47 عامًا، بعد عام واحد، وقارنوها بمدى سعادتهم في زواجهم، وفقا لـ “سكاي نيوز”.
واستهدفت الدراسة اختبار ما إذا كانت العلاقة طويلة الأمد يمكن أن تكون عاملاً مساعدًا أو عائقًا بعد الإصابة بنوبة قلبية.
وطالب القائمون على الدراسة من المشاركين إكمال استبيانات حول موضوعات تشمل جودة العلاقة العاطفية والجنسية، قبل تصنيفهم على أنهم إما يعانون من ضغوط زوجية ضعيفة أو معتدلة أو متوسطة أو شديدة.
واستخدم الباحثون، مقياسًا لتقييم صحة العينة البدنية ودرجات الألم والعافية العقلية، بالإضافة إلى بيانات المستشفى لمراقبة أي عمليات إعادة دخول لمنشآت طبية.
وبحسب نتائج الدراسة التي تم تقديمها في الدورة العلمية لجمعية القلب الأمريكية لعام 2022، فقد أبلغ نحو 4 من كل 10 نساء و3 من كل 10 رجال عن إجهاد ضغوط زوجية حادة.
أيضا سجل المشاركون في الدراسة الذين يعانون من ضغوط زوجية شديدة، أداء متواضعًا في الصحة البدنية والعقلية فضلاً عن تأثر التركيز والحالة الإدراكية.