الهلال يتغلب على الخليج بثلاثية نظيفة
بعد 90 عامًا من انقراضه.. هيئة تطوير محمية الملك سلمان تعيد 153 من المها العربي
الهيئة العامة للإحصاء تنظم أعمال المنتدى السعودي للإحصاء في الرياض
مطار طريف يحصل على التصريح البيئي للتشغيل
الوباء الصامت يهدد أهالي الخرطوم
غدًا.. انطلاق التجارب الحرة لجائزة السعودية الكبرى stc للفورمولا1
الاتفاق يتغلّب على الرياض ويكسر سلسلة التعثرات
تعليم الطائف: فتح التسجيل بالنقل المدرسي للعام المقبل وإعفاء ذوي الإعاقة
سلمان للإغاثة يقدم مستلزمات ومستهلكات طبية طارئة لتعزيز قدرات مستشفى غزة الأوروبي
ضبط مواطن أشعل النار في أراضي الغطاء النباتي بمحمية طويق الطبيعية
قال رئيس جمعية النحالين صالح الجربوع: إن المشكلة الرئيسية التي تواجه مختبرات المملكة في البدائل المصنعة للعسل المستورد، وأشهر دولتين في هذا المجال الصين والهند.
#الشارع_السعودي | د. صالح الجربوع: مختبراتنا تجيز العسل المستورد رغم أنه ليس عسلاً. @khaledaloqaily #قناة_السعودية pic.twitter.com/8aJlEkYQTw
قد يهمّك أيضاً— قناة السعودية (@saudiatv) November 7, 2022
وأوضح الجربوع، في حواره لبرنامج “الشارع السعودي” على “قناة السعودية”، أن العسل المستورد يختلف في مواصفاته عن العسل الطبيعي الذي تنتجه المملكة، وهذه الأنواع من العسل لم يتم فحصها مختبريًّا ولكن المختبرات تجيزه، لذلك لا يمكن إثبات عدم صحتها لارتفاع تكلفة الفحص في الخارج ولكونها تحصل على ضمانات الجودة.
ونوه الجربوع أن مختبرات المملكة قادرة على التفريق بين العسل الطبيعي والمغشوش، لكن مع العروض التسويقية الضخمة لا يوجد منافسة أو مقارنة بين العسل المستورد والطبيعي، لافتًا إلى أن المنتج المستورد أثر على سمعة المحلي.
يأتي ذلك في وقت تواجه فيه المملكة استيراد كميات ضخمة من العسل مقابل جودة أقل، ومع أقل اشتراطات صحية تضمن جودة العسل وصحته في ظل انتشار هذه المنتجات المستوردة في الأسواق الشعبية والطرقات والتي لا يمكن للمواطنين تمييزها، وتؤثر بدورها على المنتج المحلي.