موعد صدور أهلية حساب المواطن
قصة مؤثرة لطالب يحمل شقيقته عائدًا من المدرسة يوميًا ليحميها من لهيب الشمس
وفاة الفنان سليمان عيد
التأمينات توضح.. هل يمكن الجمع للورثة بين أجر العمل ومنفعة أفراد العائلة؟
أمطار ورياح شديدة السرعة في نجران حتى الـ 11 مساء
ضبط 2083 مركبة مخالفة توقف أصحابها في أماكن ذوي الإعاقة
توقعات الطقس اليوم: أمطار وسيول وبرد على عدة مناطق
الهلال يتغلب على الخليج بثلاثية نظيفة
بعد 90 عامًا من انقراضه.. هيئة تطوير محمية الملك سلمان تعيد 153 من المها العربي
الهيئة العامة للإحصاء تنظم أعمال المنتدى السعودي للإحصاء في الرياض
كشفت دراسة حديثة أن الخضار المفضل عند الكثير يمكن أن يساعد في التخلص من الكيلوجرامات الزائدة، دون بذل الكثير من الجهد.
ونسفت الدراسة الحديثة الأفكار التي تربط بين البطاطا وزيادة الوزن في السابق، وفقًا لصحيفة ديلي ميل البريطانية.
وأفاد العلماء أن الناس يميلون إلى الشعور بالشبع بمجرد تناول كمية معينة من الطعام، بغض النظر عن محتواها من السعرات الحرارية.
وطبقت الدراسة على 36 شخصًا تتراوح أعمارهم بين 18 و60 عامًا ويعانون من زيادة الوزن أو السمنة أو مقاومة الإنسولين، وطلب من نصفهم اتباع نظام غذائي يحتوي في الأساس على البطاطا باللحم أو بالسمك، في حين اتبع النصف الآخر نظامًا غذائيًّا يحتوي على مختلف الأطعمة الأخرى.
وبحسب الدراسة، وجد الباحثون الأمريكيون أن البطاطا ساعدت المشاركين على الشعور بالشبع بمجرد تناول كمية قليلة منها، وبالتالي قللت من استهلاك الأطعمة الأخرى التي قد تحتوي على سعرات حرارية أعلى بكثير، وهذا بدوره يساعد في إنقاص الوزن.
وأضافت البروفيسور كانديدا ريبيلو، من مركز “بنينغتون” للأبحاث في لويزيانا: “يميل الناس إلى تناول كمية معينة من الطعام يوميًّا بغض النظر عن محتوى السعرات الحرارية لهذا الطعام، وذلك من أجل الشعور بالشبع”.
وأردفت: “من خلال تناول الأطعمة ذات الوزن الثقيل ومنخفضة السعرات الحرارية، مثل البطاطا، يمكنك بسهولة تقليل عدد السعرات الحرارية التي تستهلكها”.
وأشارت الباحثة الأمريكية إلى أن المشاركين الذين تناولوا البطاطا بشكل أساسي وجدوا أنفسهم أكثر امتلاءً وشعروا بالشبع بشكل أسرع، وفي كثير من الأحيان لم ينتهوا حتى من وجبتهم. ولفتت إلى أن هذا يعني أن هذه المجموعة من الناس يمكنها إنقاص وزنها بجهد ضئيل.
من المعروف أن البطاطا ربطت سابقًا بزيادة الوزن ورفع خطر الإصابة بمرض السكري من النوع الثاني، وأُوصي الأشخاص الذين يعانون من مقاومة الإنسولين بتجنبها، لكن النتائج الجديدة تشير إلى أن هذا قد لا يكون صحيحًا.