منفذ الربع الخالي.. إحباط تهريب أكثر من 17 كلجم شبو مخبأة في إحدى المركبات
أمطار ورياح شديدة السرعة على حائل حتى العاشرة مساء
خطيب المسجد النبوي: كفوا اللسان عن شتم الخلق وغيبتهم والطعن في أعراضهم
خطيب المسجد الحرام: حين ينفصل العقل عن الإيمان ينهار العمران البشري
تدشين برنامج سمع السعودية التطوعي لزراعة القوقعة في تونس
اليابان تطلق حزمة إجراءات اقتصادية جديدة
توضيح بشأن إيداع الدعم السكني
ترامب 2028.. ما القصة؟
تبادل لإطلاق النار بين الهند وباكستان
رؤية السعودية 2030 تحقق 93% من مستهدفاتها
أكد د. خالد الغامدي، متخصص في الرعاية التلطيفية، أن مشاركة الأهالي في القرارات الطبية أمر ضروري وهام جدًّا لمصلحة الطفل والأهل، مشيرًا إلى أن أغلب قراراته الطبية تأتي من خلال التشاور مع أهل الطفل المريض.
أصعب قرار اتخذته كان قطع التغذية عن طفل..
د. خالد الغامدي (متخصص في الرعاية التلطيفية): القرارات الطبية التي نتخذها تكون بالتحاور والتشاور مع أهل الطفل @Drkhaledjalgham@jalmuayqil#برنامج_ياهلا #روتانا_خليجية pic.twitter.com/s4wgS2RfpCقد يهمّك أيضاً— برنامج ياهلا (@YaHalaShow) November 18, 2022
ولفت الغامدي إلى أن الطفل عامة يعرف أهله ووالدته أكثر من الطبيب وعلاقته بأهله أقوى، وبالنسبة للأم التي ترعى طفلها وهو نائم هي أكثر شخص يعرف كيف حاله ووضعه.
استطرد الطبيب، أنه في حالة المرض يتناقش مع الأهالي في الحلول المطروحة والخيارات المتاحة، كما يسأل عن توقعاتهم عن السبب في ذلك، حتى يتم اختيار طريقة علاجية مناسبة بالمشاركة معهم.
شدد الطبيب على أن كل طفل يختلف عن الطفل الآخر، وبالتالي لا تقارن طفلك بطفل آخر كل طفل له حالة خاصة، وبمجرد ما يتم إقناع الأهل بهذا الأمر سيكون مسألة القرارات العلاجية أسهل.
عن أصعب قرار علاجي اتخذه كطبيب خلال رحلته، أكد الغامدي أن قرار التغذية هو أصعب القرارات التي اتخذها خاصة مع الأطفال.
ولفت الغامدي إلى أن القرارات الطبية في حالة الأطفال من الناحية القانونية والشرعية صحيحة؛ لأنه ليس للطفل صوت قانوني وبالتالي فالمهم أن أعرفه بالطريقة لكن أي إجراء أو قرار بشأن العلاج هو واجب من منطلق الرعاية الصحية.