مناقشات بشأن مستجدات واحتياجات التدريب التقني والمهني في مكة المكرمة 25 يومًا على دخول الشتاء أرصاديًّا موسم الرياض يطلق تذاكر نزال Fury vs Usyk Reignited يوم 21 ديسمبر النيابة: المشمول بالحماية له الحق في الإرشاد القانوني والنفسي أبرز الاشتراطات الجديدة لعمل مغاسل الملابس والمفروشات هاريس تتصل بـ ترامب فماذا دار في المكالمة؟ نيوم تستضيف لقاء هدد السنوي 2024 للحفاظ على سلالات الصقور تشغيل رادار حديث للطقس في رفحاء الأسهم الأمريكية تفتتح على ارتفاع بعد فوز ترامب يايسله: الرائد من الفرق الصعبة ولكننا نملك الحلول
تجددت المخاوف من حدوث جائحة أخرى بعد فيروس كورونا، بعد أن أعاد العلماء إحياء فيروس الزومبي الذي ظل متجمدًا تحت بحيرة في سيبيريا لمدة 50 ألف عام.
وبحسب صحيفة ذا صن البريطانية، فقد حذر خبراء الأمراض من إمكانية إطلاق المزيد من الفيروسات الفتاكة مع ذوبان التربة الصقيعية بسبب درجات الحرارة العالية.
واكتشف فريق طبي من جامعة إيكس مرسيليا فيروس باندورا الذي يُطلق عليه أيضًا فيروس الزومبي، مع ذوبان التربة الصقيعية في سيبيريا، روسيا، وتم العثور عليه محاصرًا تحت قاع بحيرة في ياقوتيا لمدة 48500 عام.
ويُعتبر فيروس الزومبي أقدم فيروس حي حتى الآن، ويقول العلماء إنه يصيب الكائنات أحادية الخلية ولا يُعتقد أنه يشكل تهديدًا للبشر.
وأصدر البروفيسور جان ميشيل كلافيري الذي قاد الدراسة الرائدة، تحذيرًا صارخًا للسلطات الطبية وقال فريقه إن ما يصل إلى خُمس الأرض في نصف الكرة الشمالي مدعوم بأرض متجمدة بشكل دائم والتي إذا ذابت فإنها يمكن أن تطلق العنان لسلسلة من الميكروبات والفيروسات القاتلة التي ظلت كامنة لآلاف السنين.
وعزل العالم 13 نوعًا من الفيروسات من سبع عينات من التربة الصقيعية القديمة؛ لأسباب تتعلق بالسلامة حيث يُعتقد أن هذه الفيروسات ليست قادرة على إصابة البشر.
وجاء في الدراسة أن الخطر البيولوجي المرتبط بإحياء فيروسات ما قبل التاريخ تكاد لا تذكر.