الأفواج الأمنية تضبط مواطنًا لترويجه 20 كجم من القات بعسير ضمك يُعطل الهلال بتعادل إيجابي مسؤول مصري ذهب لافتتاح مستشفى فسقط به المصعد روسيا ترفض وساطة سويسرا بالأزمة الأوكرانية: لسنا بحاجة لمحايدين وهميين بهدف ليوناردو.. الهلال يتقدم على ضمك 13 ألف وفاة بأمريكا واستنفار وإغلاق مدارس.. أخطر إنفلونزا منذ 15 عامًا إبراهيم عطيف يرثي شقيقه بقصيدة “لهيب الحزن”: أبا يحيى رحلتَ فكم فقدنا الاتفاق يواصل صحوته بثنائية ضد الأخدود في الشوط الأول.. الاتفاق يتفوق على الأخدود بهدف عملية نوعية تحبط ترويج 486 كجم قات مخدر وتطيح بـ 15 مهربًا
تسعى المملكة بعد تقدمها في مؤشرات المستقبل الأخضر لعام 2022، إلى ضرورة التأكيد على خفض انبعاثات الكربون ،وتحسين تحولات الطاقة إيمانًا منها برؤية المملكة 2030، والتي تستهدف معالجة قضايا البيئة العالمية.
ومن أجل ذلك، تسعى المملكة من خلال التركيز على تقليل الانبعاثات إلى ضرورة التركيز على الانبعاثات نفسها وليس على مصادرها، والتي تأتي في إطار مضاعفة المساهمات الوطنية الطوعية للمملكة في خفض الانبعاثات وهو ما عكسه تقدم المملكة في 27 مركزًا.
وفي سياق متصل، يسهم البرنامج الوطني للاقتصاد الدائري للكربون في تقدم المملكة في مختلف جوانب المؤشر بما فيها محور انبعاثات الكربون باعتباره نهجًا شموليًا لمعالجة التحديات المترتبة على الانبعاثات وإدارتها.
كما أن إعلان المملكة عن طموحها للوصول للحياد الصفري في عام 2060م أسهم في تحقيق هذه المرتبة المتقدمة، فضلًا عن استثماراتها في الأعمال الخُضر التي تقلّل الانبعاثات عبر تبني الحلول القائمة على الطبيعة.
وعلى مستوى الطاقة، تعمل المملكة على:
– رفع نسبة الطاقة المتجددة في مزيج الطاقة الأمثل إلى ما يقارب 50% بحلول عام 2030.
– تشغيل وإطلاق وطرح مشروعات الطاقة المتجددة لتعزيز نموها وإسهاماتها في تحول الطاقة.
– توطين تقنيات الطاقة المتجددة من خلال مبادرات نوعية تساهم في تحول الطاقة.
– إطلاق المبادرات لاستخدام الطاقة النووية لإنتاج الكهرباء.
– تفعيل برنامج إزاحة الوقود السائل مليون برميل يوميا في عام 2030، أي ما يقارب 95% من استهلاك المملكة في عام 2019.
وحرصًا من المملكة على إيجاد حلول فعالة ترتكز على الابتكار والإبداع، تم إنشاء المركز السعودي لكفاءة الطاقة اهتمام المملكة بأنماط الاستهلاك والإسهام في إيجاد حلول فعالة ترتكز على الابتكار والإبداع.
كما أسهم إطلاق أكثر من 27 مواصفة وتنظيمًا في رفع كفاءة الطاقة في الأجهزة والمباني ما عزز من ترتيب المملكة في المؤشر الفرعي للمباني الخضراء.
يضاف إلى ذلك اهتمام المملكة بمجال المواصلات الخضراء والمتمثل في إطلاق المواصفة السعودية لكفاءة وقود السيارات Saudi CAFÉ.
وإلى جانب ذلك تسعى المملكة لتنفيذ مشروعات كفاءة الطاقة من خلال برنامج إعادة تأهيل المباني والمرافق العامة.
كما أن تركيب أكثر من 10 ملايين عداد ذكي في شبكات الكهرباء ساهم في تمكين مشاركة المجتمع بصورة واسعة من رفع كفاءة استهلاك الطاقة.
يُسهم إطلاق ودعم برنامج الابتكار في قطاع الطاقة في نقل وتوطين التقنية وتحقيق عدد من الأهداف الاستراتيجية تتمثل في تطبيق الذكاء الاصطناعي في قطاع الطاقة ودعم البحث والتطوير وتدريب الكفاءات في مجالات البيانات والذكاء الاصطناعي ودعم الشركات الناشئة في مجال الذكاء الاصطناعي في الطاقة.
– يتضمن البرنامج الوطني للاقتصاد الدائري للكربون مشروعاتٍ للابتكار في تقنيات عالية الدقة في مجال الطاقة.
– يعتمد اتجاه المملكة في تطبيقات الهيدروجين على الاستثمار في الابتكار في قطاعات النقل والتقنية.
– أدى تشجيع المملكة للابتكار في تحقيق المركز الأول في محور براءات الاختراع الخُضر في الشرق الأوسط.
– تحديث المملكة لتقرير الإسهامات الوطنية الطوعية، الذي رفعت فيه مستوى إسهاماتها المحددة وطنياً، بتخفيض الانبعاثات بمقدار (278) مليون طن بشكل سنوي، بحلول عام 2030 م، أي ما يعادل أكثر من ضعف ما سبق الإعلان عنه، يعكس التزام وجدية المملكة في الإسهام في معالجة قضايا المناخ العالمية.
– يمثل مجمع مشروعات احتجاز وإعادة استخدام الكربون CCUS Hub عنصرًا داعمًا في مجال سياسات المناخ.
– تطوير المملكة لإطار عمل شمولي للتمويل الأخضر للمساعدة في الوصول إلى الحياد الصفري بحلول عام 2060، يتسق مع اتفاقية باريس للمناخ، ونهج اقتصاد الكربون الدائري الذي دعمته مجموعة العشرين. وسيسمح هذا الإطار بالوصول إلى أسواق الدين العالمية المرتبطة بأهداف صديقة للبيئة.
– تعتبر منصة الرياض الطوعية لتداول وتبادل تأمينات وتعويضات الكربون في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، المنصة الرئيسة في المنطقة والوجهة الأساس للشركات والقطاعات المختلفة التي تهدف إلى تقليل انبعاثات الكربون أو الإسهام في ذلك.