منافس لديب سيك.. علي بابا تطلق نموذج ذكاء اصطناعي 22 وظيفة شاغرة بفروع وزارة الطاقة وظائف إدارية شاغرة لدى شركة بترورابغ نيابة عن أمير قطر.. الشيخ محمد بن عبدالرحمن يقدم واجب العزاء في وفاة الأمير محمد بن فهد فعالية “جلسة رواق” في نسختها الثانية لتعزيز العلاقات المجتمعية في الجامعة المنتدى السعودي للإعلام يطلق مبادرة “جسور الإعلام” ضبط مواطنين مخالفين للائحة الأمن والسلامة لمزاولي الأنشطة البحرية بجازان وظائف شاغرة في سير لصناعة السيارات نيمار يعود لـ سانتوس رسميًّا وظائف شاغرة لدى شركة بدائل
أكد الكاتب والإعلامي عبده خال أن أي انتصار دولي في مجال الرياضة على سبيل المثال، هو انتصار لقوة الوطن، مضيفاً “أن القوى الرافعة للمجد متعددة ومنها قوتنا الناعمة التي تعددت في جميع مناحي الحياة، فلك المجد يا وطن”.
وأضاف عبده خال في مقال له بصحيفة “عكاظ”، بعنوان “بولندا طريق إضافي لإشعال الفرح”: “اليوم مباراة منتخبنا أمام بولندا، فهل تتجدد أفراحنا، تلك الأفراح التي زارت كل قلوب المواطنين، والعالمين العربي والإسلامي”.
وتابع “الحقيقة تؤكد أنه ليس هناك مستحيل على وجه الأرض، في أي أمر من أمور الدنيا، فقط هناك عزيمة المحاولة، والمثابرة بأداء ما يمكن فعله لتحقيق حلم تحويل المستحيل إلى واقع”.
وواصل الكاتب قائلاً “وإذا انتقلنا إلى المستطيل الأخضر كان الفوز على المنتخب الأرجنتيني من المستحيل على مستوى الورق، وحين نهضت المثابرة لتحقيق حلم كسر المستحيل تحقق على أرض الواقع”.
وأضاف: “إذا كان الفوز على الأرجنتين نتاج مثابرة حقيقية فإن الفوز على بولندا هو تأكيد على أنه ليس هناك مستحيل أمام الجد والاجتهاد”.
وتابع أن على لاعبي المنتخب حث الهمم من أجل التجاوز إلى الدور الثاني من كأس العالم، فالأفراح التي أقيمت عبر المعمورة على إثر الفوز لا زالت طرية، ولا زالت القلوب معلقة بنتيجة مشابهة أمام بولندا، إن الفوز على الأرجنتين قلب تربة الحلم، وأتصور أن وسائل العالم -في حالة فوز منتخبنا الليلة – سوف تحمل مانشتات بعنوان: “السعودية تبرهن من خلال بولندا أن ليس هناك مستحيل”.
وقال عبده خال “أعتقد أن لاعبي المنتخب وصل إلى أذهانهم كمية الفرح التي أحدثوها في العالمين العربي والإسلامي، وعليهم الاجتهاد – حد الموت- لإبقاء شعلة الفرح متوهجة، وهذا يكسر التوقعات المسبقة، فالواقع لا يرتهن إلا للنتائج المحققة”.
وختم الكاتب عبده خال بقوله “نحن موعودون بفرحة قادمة، وأي انتصار دولي هو انتصار لقوة الوطن، فالقوى الرافعة للمجد متعددة ومنها قوتنا الناعمة التي تعددت في جميع مناحي الحياة، فلك المجد يا وطن”.