في الشوط الأول.. الاتفاق يتفوق على الأخدود بهدف
عملية نوعية تحبط ترويج 486 كجم قات مخدر وتطيح بـ 15 مهربًا
غدًا.. المرور يطرح مزاد اللوحات الإلكتروني عبر منصة أبشر
جامعة الأمير سلطان تنظم معرض التوظيف 2025 بمشاركة 100 جهة حكومية وخاصة
الخلود يقلب الطاولة ويتجاوز الرياض بثلاثية
أمانة حائل تطرح عددًا من الفرص الاستثمارية
الاتفاق يبحث عن رقم غائب منذ 2011
بالتعاون مع “دراغون” العالمية.. موسم الدرعية يُطلق تجربة خيال السوق
القوات البحرية الملكية السعودية تشارك في تمرين أمان في باكستان
الفارس السعودي مهند السالمي يتوج بلقب كأس خادم الحرمين للقدرة والتحمل
حذرت وزارة الصحة المصرية، من استخدام حقنة البرد التي يطلق عليها البعض الخلطة السحرية لعلاج البرد.
وتتكون الحقنة من مسكن للآلام، وكورتيزون، ومضاد حيوي، مشيرة إلى أن المضادات الحيوية لا تعالج نزلات البرد، كونها عدوى فيروسية، إنما تستخدم لعلاج العدوى البكتيرية، والإفراط في استخدامها يجعل الجسم مقاومًا لها على المدى البعيد.
ووفقًا لبيان الوزارة، فإن الإفراط في استخدام الكورتيزون يسبب ضعفًا في المناعة، وله أضرار كثيرة على مرضى السكري وارتفاع ضغط الدم، مشيرة إلى أن مسكنات الآلام وخوافض الحرارة تسفر عن مشاكل صحية لمرضى الكبد والقلب والسكري والربو، كما أن الإفراط في تناولها يسبب قرحة في المعدة، واختلالًا في وظائف الكلى.
وأوضحت وزارة الصحة أن الإنفلونزا الموسمية ونزلة البرد مرضان مختلفان؛ ولكل منهما أسباب مختلفة للإصابة، ولكن أعراضهما متشابهة ويصعب على الشخص العادي التفريق بينهما، مشيرة إلى أن أعراض الإنفلونزا الموسمية غالبًا ما تأتي فجأة، وغالبًا ما يشعر المصابون بها ببعض أو جميع هذه الأعراض وهي حمى ارتفاع بدرجة الحرارة، قشعريرة، سعال، التهاب بالحلق، سيلان أو انسداد الأنف، آلام في الجسم أو العضلات، صداع، تعب، وشعور بالإرهاق.
ولفتت إلى أن بعض الأشخاص قد يعاني من القيء، ولكنها أكثر شيوعًا عند الأطفال، وتلقي لقاح الإنفلونزا يوفر حماية من 4 أنواع فيروسات الإنفلونزا المتوقع انتشارها هذا الموسم، مؤكدة ضرورة تلقي لقاح الإنفلونزا، حيث تتسبب في حدوث حالات وفاة تتراوح بين 250 ألفًا إلى 500 ألف حالة وفاة حول العالم، كل عام.
وأشارت الوزارة إلى أنه لا يوجد تعارض في تلقي لقاح فيروس الإنفلونزا بالتزامن مع لقاح فيروس كورونا، وتوصي وزارة الصحة المواطنين بتلقي كلا اللقاحين، مشيرة إلى ضرورة اللجوء للطبيب المختص في حالة اشتداد الأعراض، وعدم اللجوء للأدوية بشكل مباشر دون تحديد السبب، ونوع الإصابة، لما قـد يسببه سوء استخدام الأدوية وخاصة المضادات الحيوية من مخاطر.