الناقة الزرقاء.. أعدادها قليلة وطباعها نادرة وألوانها كدخان الرمث رياح شديدة على الشمالية حتى السادسة مساء عبدالعزيز بن سلمان يشترط صرف راتبين مكافأة للعاملين بمصنعي الفنار والجهاز لحضور الافتتاح 4 خدمات إلكترونية جديدة لـ الأحوال في أبشر منها شهادة ميلاد بدل تالف محمية الملك سلمان تدشّن مخيم الطويل وسط التشكيلات الجبلية تحت رعاية عبدالعزيز بن سعود.. تدشين 15 خدمة جديدة في أبشر بملتقى التحول الرقمي الأظافر الصناعية قد تؤدي إلى إصابة بكتيرية أو فطرية موعد صرف المنفعة التقاعدية الأمن العام: احذروا التصريحات المنسوبة إلى مسؤولين بشأن الفوركس وظائف شاغرة لدى متاجر الرقيب في 6 مدن
يميل عدد كثير من الناس لاستخدام هاتفهم المحمول وتصفح مواقع التواصل الاجتماعي أثناء قضاء الحاجة، إلا أن تلك العادة قد تعرضهم لخطر الإصابة بعدة أمراض، وفق تقرير حديث.
لذا يحذر خبراء التعقيم، من استخدام الهاتف المحمول داخل دورات المياه، مؤكدين أن تلك العادة تنقل الجراثيم خاصة «السالمونيلا، E كولاي وC»، وفقًا لموقع «naija».
بحسب الدراسة، تتركز البكتيريا في الحمام على أيدي الأبواب، وصنابير المياه، وعلى الأسطح، وستنتقل إلى الأشخاص بمجرد لمسها، حيث نصحت أكرلي– خبيرة تعقيم، بضرورة غسل اليدين وتعقيمهما لكي يتجنب الشخص الإصابة بالأمراض، وكذلك تعقيم هاتفه المحمول كل فترة.
من جانب آخر، حذر الدكتور رون كوتلر، مدير دراسات العلوم الطبية الحيوية في جامعة كوين ماري في لندن، مستخدمي الهواتف المحمول من الدخول بها إلى دورات المياه، لأنها تنقل الفيروسات والتلوث، ويتوقف حجم الخطر على حسب دورة المياه نفسها، وهل هي صغيرة وملحقة بالمكتب أم كبيرة ويتردد عليها عدد كبير من الناس كمستشفى أو بنك.
كما حذر من ترك فرشاة الأسنان بالقرب من المرحاض، لأنه في أثناء تدفق مياه الطرد فيمكن أن تنتقل مسافة 6 أقدام، من منبع تدفقها، كذلك لفة المناديل يجب أن تكون في رف بعيد، حتى لا تنقل البكتيريا والفيروسات.
حددت الدراسة أنواع البكتيريا الضارة التي من الممكن أن تكون موجودة في دورات المياه، مثل السالمونيلا وإي كولاي وسي ديفيسيل، مشيرين إلى أنها ربما تنتقل إلى الهاتف ثم إلى الشخص ذاته أو أصدقائه؛ إذا قدم لهم الهاتف لرؤية أو قراءة شيء ما.
في غضون ذلك، أكدت الأبحاث والدراسات أن هذا السلوك غير مستحب، ويشكل خطورة على الصحة، لذا ينصح بترك الهاتف خارج الحمام أو على الأقل تقليل عدد مرات الدخول به، إذا لم يكن في استطاعة الشخص الاستغناء عنه.