الأفواج الأمنية تضبط مواطنًا لترويجه 20 كجم من القات بعسير
ضمك يُعطل الهلال بتعادل إيجابي
مسؤول مصري ذهب لافتتاح مستشفى فسقط به المصعد
روسيا ترفض وساطة سويسرا بالأزمة الأوكرانية: لسنا بحاجة لمحايدين وهميين
بهدف ليوناردو.. الهلال يتقدم على ضمك
13 ألف وفاة بأمريكا واستنفار وإغلاق مدارس.. أخطر إنفلونزا منذ 15 عامًا
إبراهيم عطيف يرثي شقيقه بقصيدة “لهيب الحزن”: أبا يحيى رحلتَ فكم فقدنا
الاتفاق يواصل صحوته بثنائية ضد الأخدود
في الشوط الأول.. الاتفاق يتفوق على الأخدود بهدف
عملية نوعية تحبط ترويج 486 كجم قات مخدر وتطيح بـ 15 مهربًا
تظهر استطلاعات الرأي، أن الجمهوريين في طريقهم لاستعادة مجلس النواب وربما مجلس الشيوخ، ولهذا السبب صعد الرئيس الديمقراطي السابق باراك أوباما إلى الجماهير في ولاية بنسلفانيا الرئيسية المتأرجحة.
واستعان الرئيس الأمريكي جو بايدن بقوة وشعبية الرئيس السابق باراك أوباما، في الولاية المتأرجحة بنسلفانيا قبل يومين من انطلاق انتخابات التجديد النصفي للكونجرس.
واتجهت كل الأضواء نحو هذه الولاية الكبيرة، حيث يتنافس الجراح المليونير محمد أوز الذي يحظى بدعم ترامب، ورئيس البلدية السابق جون فيترمان الأصلع الضخم البنية، المدعوم ديمقراطياً، على مقعد من بين أكثر المقاعد المتنازع عليها في مجلس الشيوخ.
وابتعد الرئيس جو بايدن إلى حد كبير عن مسار الحملة الانتخابية في الأشهر الأخيرة وسط معدلات التأييد المنخفضة باستمرار. بينما كان المزاج العام في فيلادلفيا، أمس السبت، مزدهرًا بفضل تواجد أوباما، بحسب فايننشال تايمز.
جاب الرئيس السابق البلاد في الأيام الأخيرة، لدعم الحملات الانتخابية لمرشحي مجلس الشيوخ الديمقراطيين، في عدد قليل من الولايات المتنازع عليها بشدة، والتي ستحدد مصير الحزب الذي سيسيطر على الغرفة العليا بالكونجرس خلال العامين المقبلين، لذلك جاء أوباما إلى ولاية بنسلفانيا لدعم جون فيترمان، نائب حاكم ولاية بنسلفانيا والمرشح الديمقراطي لمجلس الشيوخ الأمريكي هناك.
وكان فيترمان في السابق المرشح المفضل في ولاية بنسلفانيا، لكن حملته تعثرت في الأشهر الأخيرة بعد إصابته بجلطة دماغية. كما أدار خصمه الجمهوري الذي يتمتع بتمويل جيد، محمد أوز، حملة فعالة تركز بشكل كبير على قضايا مثل الجريمة والتضخم.
ووصف أحد موظفي حملة فيترمان، أوباما بأنه الأفضل في السياسة، وبعد مرور ما يقرب من 14 عامًا من انتخاب أوباما لأول مرة رئيسًا للبلاد، سلط تجمع انتخابي حاشد في بنسلفانيا الضوء على قوة شعبية أوباما.
وفي خطاب دام 35 دقيقة، عقب تصريحات بايدن وفيترمان، حذر باراك أوباما من احتمال هزيمة الديمقراطيين بالانتخابات المقبلة.
وأضاف :أريد أن يكون الناس واضحين. الانتخابات النصفية دائمًا ما تكون صعبة لأي حزب في البيت الأبيض.
لكن حتى أشد مؤيدي أوباما يقرون بمحدودية قوته الشعبية. وبالعودة إلى عام 2016 ، انضم أوباما إلى هيلاري كلينتون في تجمع حاشد كبير ومثير في فيلادلفيا عشية يوم الانتخابات التي خسرت فيها أمام منافسها ترامب في بنسلفانيا بهامش ضئيل أقل من 50 ألف صوت.