جيسوس قبل لقاء غوانغجو: واثق في قدرة الهلال على الظهور بشخصيته
هدف مهم للتأمين على عقود العمالة المنزلية
القبض على مروج القات في جازان
لأول مرة في الرياض.. أكثر من 50 جناحًا في المهرجان التايلاندي نبض التقاليد
روبن نيفيز: نسعى للذهاب بعيدًا في آسيا والتتويج باللقب
انطلاق الأدوار النهائية بدوري أبطال آسيا للنخبة في جدة غدًا
وزارة الداخلية تستضيف وفدًا أمنيًا من سوريا للاطلاع على تجربة الأجهزة الأمنية في السعودية
رئاسة الشؤون الدينية تعزّز جهودها الإثرائية لقاصدي المسجد الحرام
العروبة يستهدف الفوز الثاني ضد الفيحاء
الحميمق الشائع يرسم لوحة التوازن البيئي في الشمالية
قال رئيس جمعية النحالين صالح الجربوع: إن المشكلة الرئيسية التي تواجه مختبرات المملكة في البدائل المصنعة للعسل المستورد، وأشهر دولتين في هذا المجال الصين والهند.
#الشارع_السعودي | د. صالح الجربوع: مختبراتنا تجيز العسل المستورد رغم أنه ليس عسلاً. @khaledaloqaily #قناة_السعودية pic.twitter.com/8aJlEkYQTw
قد يهمّك أيضاً— قناة السعودية (@saudiatv) November 7, 2022
وأوضح الجربوع، في حواره لبرنامج “الشارع السعودي” على “قناة السعودية”، أن العسل المستورد يختلف في مواصفاته عن العسل الطبيعي الذي تنتجه المملكة، وهذه الأنواع من العسل لم يتم فحصها مختبريًّا ولكن المختبرات تجيزه، لذلك لا يمكن إثبات عدم صحتها لارتفاع تكلفة الفحص في الخارج ولكونها تحصل على ضمانات الجودة.
ونوه الجربوع أن مختبرات المملكة قادرة على التفريق بين العسل الطبيعي والمغشوش، لكن مع العروض التسويقية الضخمة لا يوجد منافسة أو مقارنة بين العسل المستورد والطبيعي، لافتًا إلى أن المنتج المستورد أثر على سمعة المحلي.
يأتي ذلك في وقت تواجه فيه المملكة استيراد كميات ضخمة من العسل مقابل جودة أقل، ومع أقل اشتراطات صحية تضمن جودة العسل وصحته في ظل انتشار هذه المنتجات المستوردة في الأسواق الشعبية والطرقات والتي لا يمكن للمواطنين تمييزها، وتؤثر بدورها على المنتج المحلي.