تفاصيل جديدة عن مهمة الفلك السعودية
سلمان للإغاثة يوزّع 1.143 من التمور في ريف دمشق
3 مواجهات في انطلاق الجولة 27 من دوري الدرجة الأولى غدًا
السعودية ترحب بالاتفاق الثلاثي بين طاجيكستان وقرغيزستان وأوزبكستان
استقرار أسعار النفط
سلمان للإغاثة ينفذ مشروع زكاة الفطر في اليمن للعام 1446هـ
الجيش الصومالي يقتل 70 مسلحًا من حركة الشباب في شبيلي السفلى
911 يتلقى 2879325 اتصالًا عبر رقم الطوارئ خلال مارس 2025
رصد اقتران القمر مع عنقود الثريا دلالة على قدوم فصل الصيف
الاتحاد يسجل الهدف الأول ضد الشباب
قالت النائبة تولسي غابارد، اليوم الثلاثاء، إنها ستنسحب من الحزب الديمقراطي لأنه يعزز من العنصرية ضد البيض، ويزكي الحرب، بحسب شبكة ABC الأمريكية.
واتهمت النائبة الحزب الديمقراطي بأنه يحمي المجرمين ويشيطن الشرطة كما أنه يجر أمريكا يومًا بعد يوم إلى حرب نووية.
وأعلنت تولسي غابارد أنها ستغادر بعد عامين فقط من ترشحها لرئاسة الحزب، وليس من الواضح إلى أين ستنضم لاحقًا أم أنها ستبقى مستقلة، وكثيرًا ما هاجمت بشكل متكرر إدارة بايدن والديمقراطيين.
وقالت في سلسلة من التغريدات عبر تويتر: لم يعد بإمكاني البقاء في الحزب الديمقراطي الذي يخضع الآن للسيطرة الكاملة من عصابة نخبوية من دعاة الحرب مدفوعة بالجبن، ويقسمون البلد عن طريق تمييز كل قضية على أنها عنصرية بالإضافة إلى أنهم يذكون العنصرية ضد البيض، ويعملون بنشاط لتقويض ما منحه الله لنا من حريات، وباتوا معادين لأصحاب الإيمان والروحانية، ويقومون بشيطنة الشرطة وحماية المجرمين على حساب الأمريكيين الملتزمين بالقانون وتسليح دولة الأمن القومي لملاحقة المعارضين السياسيين، وفوق كل شيء، جرنا أكثر من أي وقت مضى إلى حرب نووية.
وتابعت: أنا أؤمن بحكومة من الشعب ومن أجل الشعب، لسوء الحظ، فإن الحزب الديمقراطي اليوم لا يفعل ذلك، وبدلًا من ذلك، فإنه يمثل حكومة النخبة القوية ويقف إلى جانبها ومن أجلها.
وأضافت: أنا أدعو زملائي الديمقراطيين ذوي التفكير المستقل إلى الانضمام إلي في ترك الحزب الديمقراطي، وإذا لم تعد قادرًا على تحمل الاتجاه الذي يسير فيه منظرو الحزب فأنا أدعوك للانضمام إلي.
ويُذكر أنها ترشحت لمنصب رئيس الحزب الديمقراطي في عام 2020 بعد أن خدمت في مجلس النواب في هاواي في سن 21 عامًا، وعملت في الوحدة الطبية الميدانية في الحرس الوطني في هاواي، وكانت من ضمن قوات الجيش الأمريكي في العراق من 2004 إلى 2005 وخدمت في الكويت من 2008 إلى 2009.
وتلقت ترحيبًا حارًا من متابعيها على تويتر بعد إعلان أسباب انسحابها من الحزب.