حمدالله: الدوري السعودي تطور وهدفنا الفوز بكأس الملك الاتحاد يحسم ودية النصر العماني برباعية بعد 3 أعوام.. الاتحاد السعودي يُنهي رحلة مونيكا ستاب وظائف إدارية شاغرة في هيئة الزكاة إنذاران من الأرصاد بشأن طقس منطقة مكة المكرمة إطلاق مشروع النقل العام في فرسان الهجّانة والمركبات الكهربائية.. التاريخ والمستقبل حمدالله يحلم بلقب الهداف التاريخي للدوري السعودي القبض على مقيمين لترويجهما 64 كيلو حشيش في عسير أرتيتا يكشف عن طموحه مع آرسنال
يحاول كبار حزب المحافظين البريطاني التوسط في عقد لقاء بين رئيس الوزراء البريطاني الأسبق بوريس جونسون، ووزير المالية السابق ريشي سوناك في محاولة لإنهاء أزمة رئاسة الحزب والحكومة، عقب استقالة ليز تراس الخميس الماضي.
وأنهى رئيس الوزراء السابق بوريس جونسون إجازته في أحد منتجعات جمهورية الدومينيكان، واستقل طائرة عائداً إلى لندن، في خضم سباق كبير بين أعضاء الحزب لخلافة تراس، حسبما أفادت ديلي ميل.
ويقترب ريشي سوناك من الحصول على دعم 100 عضو من أعضاء البرلمان البريطاني، وهو العدد اللازم لدخول سباق التنافس على زعامة حزب المحافظين، ومنصب رئيس الوزراء في بريطانيا.
وحصل وزير المالية السابق على دعم 93 عضوا من نواب حزب المحافظين حتى الآن، على الرغم من أن مصدرا في الحملة الانتخابية داخل الحزب قال إنه وصل بالفعل إلى دعم 100 عضو.
ويستعد الزعيم السابق للحزب، بوريس جونسون، الذي يحتل المركز الثاني بدعم من أنصاره، لدخول المنافسة خلفا لليز تراس، بعد أن قطع إجازته وعاد من عطلة في الكاريبي.
وكانت وزيرة العلاقات مع البرلمان بيني مورداونت أول من أعلنت رغبتها في الترشح، حيث بلغ عدد مؤيديها 21 عضوا برلمانيا حتى الآن، محتلة بذلك المركز الثالث في ترشيحات رئاسة الحزب.
أظهر استطلاع للرأي، نشرته نتائجه ديلي ميل اليوم السبت، أن حزب المحافظين يتخلف 39 نقطة عن حزب العمال، في أدنى تصنيف له على الإطلاق.
وهناك تكهنات بين مؤيدي جونسون وسوناك، بأنه يمكنهما أن يبرما صفقة للوقوف معًا، لكن هذا سيحتاج إلى كليهما التغاضي عن الكثير من الخلافات السابقة بينهما، حسبما أفادت ديلي ميل.
وقال زعيم حزب المحافظين السابق ويليام هيج، إن إعادة جونسون كانت أسوأ فكرة سمعها منذ 46 عامًا كعضو في الحزب. وفي المقابل أكد حلفاء جونسون إن نواب حزب المحافظين يمكنهم إلغاء تحقيق الحزب المثير للجدل في البرلمان بشأن سلوكه إذا عاد كرئيس للوزراء.
وتعرض وزير التجارة كيمي بادنوش، ووزيرة الداخلية السابقة سويلا برافرمان، لضغوط للانسحاب من السباق بعد عدم تلقي أي ترشيحات عامة.
وأمام المتنافسين فرصة حتى يوم الاثنين للحصول على تأييد 100 نائب. وإذا ما تمكن ثلاثة أشخاص من الوصول إلى عتبة الترشح، فإن النواب المحافظين سيصوتون على إخراج مرشح واحد في اقتراع في نفس اليوم.
وسيجري أعضاء البرلمان اقتراعًا فاصلا بين المرشحَين الأخيرَين، وسيتم تحديد الفائز في تصويت عبر الإنترنت لأعضاء الحزب، يوم الجمعة المقبل.