منفذ الربع الخالي.. إحباط تهريب أكثر من 17 كلجم شبو مخبأة في إحدى المركبات
أمطار ورياح شديدة السرعة على حائل حتى العاشرة مساء
خطيب المسجد النبوي: كفوا اللسان عن شتم الخلق وغيبتهم والطعن في أعراضهم
خطيب المسجد الحرام: حين ينفصل العقل عن الإيمان ينهار العمران البشري
تدشين برنامج سمع السعودية التطوعي لزراعة القوقعة في تونس
اليابان تطلق حزمة إجراءات اقتصادية جديدة
توضيح بشأن إيداع الدعم السكني
ترامب 2028.. ما القصة؟
تبادل لإطلاق النار بين الهند وباكستان
رؤية السعودية 2030 تحقق 93% من مستهدفاتها
كشفت صحيفة “نيويورك تايمز”، عن مفاجأة بشأن الجماجم التي استرجعتها الجزائر من فرنسا عام 2020، موضحة أنها لا تعود جميعها لمقاتلي المقاومة، وأن هذه الرفات ظلت جميعها ممتلكات فرنسية حتى بعد تسليمها.
وأُعيدت هذه الجماجم بموجب اتفاقية وقعتها الحكومتان يوم 26 يونيو لعام 2020، تضمنت ملحقًا من 4 صفحات يوضح بالتفصيل هويات الرفات.
وحصلت “نيويورك تايمز” على وثائق لمتحف الإنسان والحكومة الفرنسية، تشير إلى أن 18 جمجمة لم يكن أصلها مؤكدًا، من بين الجماجم الـ24 التي استرجعتها الجزائر، موضحة أن من الرفات التي استعادتها الجزائر لصوصًا مسجونين، وثلاثة جنود مشاة جزائريين خدموا في الجيش الفرنسي.
وقالت الصحيفة إن “أيًا من الحكومتين لم تعترفا علنًا بهذه الحقائق أثناء سعيهما لانتزاع منفعة دبلوماسية من عملية الاسترداد”.
وفي يوليو من عام 2020، استقبل الرئيس الجزائري، عبدالمجيد تبون، طائرة “هرقل سي-130” القادمة من فرنسا حاملة على متنها رفات 24 مقاتلًا جزائريًا ضد الاستعمار الفرنسي.
وحطت الطائرة في مطار الجزائر الدولي، بعد أن رافقتها مقاتلات من الجيش الجزائري، حيث حظيت النعوش باستقبال رسمي، ولفت بالعلم الوطني الجزائري وحملها جنود من حرس الشرف على وقع 21 طلقة مدفعية.