بوتين يشكر وساطة المملكة.. امتنان وتقدير لمكانة السعودية ودورها المحوري لحل الأزمة الأوكرانية
ولي العهد يستقبل يزيد الراجحي بمناسبة تحقيقه لقب رالي داكار السعودية 2025
نيابة عن الملك سلمان وأمام ولي العهد.. السفراء المعينون حديثًا يؤدون القسم
ولي العهد يُجري اتصالًا هاتفيًّا بالرئيس الروسي
الكرملين: بوتين يشيد بجهود الرياض لتسوية الأزمة الأوكرانية
وزير الإعلام اللبناني: البيان الوزاري يشدد على حصر السلاح بيد الدولة
إمساكية يوم الجمعة 14 رمضان وموعد أذاني الفجر والمغرب
سلمان للإغاثة يوزّع 172 سلة غذائية في قرية الناعمة بجمهورية لبنان
الاتحاد يستعيد نغمة الانتصارات بفوز قاتل ضد الرياض
غرامات مالية وسجن.. إدانة شركتين ماليتين ومستثمر وعدد من منسوبي السعودية للصادرات الصناعية
تداول مواطنون عبر موقع التواصل الاجتماعي تويتر فيديو لشاحنة نفايات تتعمد إتلاف محطة انتظار الحافلات.
متداول شاحنة نفايات تتعمد إتلاف محطة انتظار الحافلات. pic.twitter.com/bZ8eb2oZZ0
قد يهمّك أيضاً— طرق المملكة (@KSA_Road) October 28, 2022
قال مواطن: “إنه يسكن في حي القدس ودائمًا يقدم بلاغات للأمانة بسبب عدم إفراغ البرميل يحملون البرميل العلوي وآخر على الأرض والبرميل مليان لعدة أيام والرائحة منفرة وللأسف لا رقيب ولا حسيب يهتمون في تجميع الكراتين والتحف والمعادن”.
وأضاف آخر: “نفس نظامهم عندنا في الشرقية، صرت أصورهم ورقم السيارة بالجوال”.
وقال مواطن ثالث: “لا حياة لمن تنادي عندي تطبيق أمانة كله بلاغات لكن للأسف بلا تجاوب”.
كشف مواطن عن سبب انتشار الفيديو وقيام قائد الشاحنة باتلاف محطة انتظار الحافلات كما ورد في المقطع بأنه ربما الغاية الحصول على الأعمدة المعدنية التي يضمونها لما يجمعونه من أشياء قابلة للبيع.
ورد عليه مواطن: “لو تعرفون كم يطلعون من النفايات تنصدمون”.
اقترح مواطن أن تتفق البلديات مع الشركات المشغلة للعمالة بالاحتفاظ بربع أو ثلث رواتبهم لتكون ضمانة لتسديد أي مخالفات من قبلهم أو في حال وجود استهتار وتسيب يخل بعملهم ويمكن عمل كنترول عليهم مع متابعة خاصة عشوائية لكل فريق عمل بالفترات المختلفة، أعتقد طريقه معقولة.
وقال آخر: “من حقه بستلم الراتب كامل ولكن ممكن تدخل شركات التأمين”.
طالب مواطن بتعيين مشرفين سعوديين من الشباب العاطلين أو المتقاعدين على العمالة على أن تشرف عليهم أيضًا البلديات مباشرة، حتى لا تتجرأ تلك العمالة على الاستمرار بالصورة السلبية؛ لأن جل اهتمام تلك العمالة فيما يستفاد من المخلفات مستغلين عملهم لأشيائهم الخاصة.