السديس: فتح باب التطوع في رمضان واستقطاب الكفاءات لخدمة قاصدي الحرمين
ضبط مقيم بحوزته حطب محلي في القصيم
القبض على مقيم لسطوه على منازل وسلب مصوغات ذهبية وبيعها لمقيم آخر
سائحة أرجنتينية عن فعاليات يوم التأسيس: أهنئكم على التنظيم الجميل
ذاكرة الأرض تعزز الحراك الاقتصادي للأسر المنتجة ورواد الأعمال في تبوك
سكني يوضح موقف مستفيدي الضمان الاجتماعي من دعم البرنامج
5 أيام على انتهاء الشتاء
مباني وزارة الداخلية وإمارات المناطق تكتسي باللون الأخضر ابتهاجًا بذكرى يوم التأسيس
ما كمية الخضراوات المفترض تناولها يوميًّا؟
بدء التقديم على البسطات الرمضانية في جدة عبر منصة بلدي
قال نائب رئيس الوزراء اللبناني سعادة الشامي، أمس الاثنين: إن خطة الحكومة لإنعاش الاقتصاد، لن تكون قادرة على إعادة أموال جميع المودعين بالكامل.
وقال الشامي، متحدثًا لتلفزيون لبناني محلي: إنه ستتم إعادة ودائع الحسابات التي تحتوي على أكثر من 100 ألف دولار من خلال صندوق يتم تمويله من أصول البنك المركزي والبنوك التجارية، لافتًا إلى أن احتياطي العملة الصعبة شاملًا الذهب 30 مليار دولار في أفضل الأحوال.
وتفرض المصارف اللبنانية منذ خريف 2019 قيودًا مشددة على سحب الودائع تزايدت شيئًا فشيئًا، حتى بات من شبه المستحيل على المودعين التصرّف بأموالهم، خصوصًا تلك المودعة بالدولار الأمريكي أو تحويلها إلى الخارج.
وتُعتبر الأزمة الاقتصادية التي يشهدها لبنان الأسوأ في تاريخه، وبات أكثر من 80% من سكان لبنان تحت خط الفقر، ولامس معدل البطالة نحو 30%.
وأصبحت حادثة اقتحام المودعين للمصارف مألوفة في المشهد اللبناني خلال الفترة الماضية، لاسيما مع سوء الأوضاع الاقتصادية والخسائر التي تكبدها لبنان كنتيجة لانفجار مرفأ بيروت.
ولم تحرز الحكومة سوى القليل من التقدم نحو إصلاحات من شأنها أن تمهد الطريق لحزمة إنقاذ من صندوق النقد الدولي، للمساعدة في تخفيف الأزمة الاقتصادية الحادة.
وتسبب الانهيار المالي في لبنان، الذي دخل الآن عامه الثالث، في تراجع الليرة، وتفشي الفقر، وشل النظام المالي، وتجميد مدخرات المودعين في أكبر أزمة يشهدها لبنان منذ الحرب الأهلية بين 1975 و1990.