المرور: تخفيض المخالفات المرورية لا يتطلب التقديم أو التسجيل تنبيه من هطول أمطار ورياح شديدة على الباحة وظائف شاغرة لدى شركة أسمنت الجنوبية التدريب التقني: 9 آلاف فرصة وظيفية لخريجي الكليات والمعاهد التقنية فهد الحمود نائبًا للمشرف على الإدارة والتحرير في صحيفة “رسالة الجامعة” ترامب يرفض حظر تيك توك في أمريكا الدولار يستقر أمام سلة العملات الأجنبية زلزال بقوة 5 درجات يضرب شمال زيمبابوي أمطار رعدية وبرد ورياح نشطة على 8 مناطق وظائف شاغرة بشركة التصنيع في 5 مدن
يحتفل العالم اليوم بمناسبة اليوم العالمي للادخار الذي يعد مناسبة لتشجيع الأفراد وحثهم على استقطاع جزء من دخولهم وادخارها للمستقبل.
ويتم في هذا اليوم الترويج للادخار في كل العالم ونشر الوعي لدى المجتمع بأهمية الادخار.
وأُعلن عن هذا اليوم على يد الإيطالي فيليبو رافيزا في المؤتمر الأول الذي عقده تجمع بنوك الادخار في العالم، حيث سعت البنوك المجتمعة للترويج لأثر الادخار الإيجابي على الاقتصاد والمجتمع؛ وذلك بالاشتراك مع مختلف مؤسسات المجتمع المدني.
وينصح دائمًا بأن يتم اتباع أساليب بسيطة تؤدي إلى تعظيم الفائدة من الصرف المالي اليومي، من خلال الوعي بالعوائد المترتبة على المصاريف والنفقات، وصولًا إلى تحقيق عوائد تتعلق بالرفاه والسعادة على الشخص.
وهناك فرق بالطبيع بين الادخار والاستثمار، فالأول يعني استقطاع جزء من الدخل والاحتفاظ به سواء في البنك أو في مكان آخر لاستعماله وقت الحاجة أو للمساعدة على مواجهة الأعباء المستقبلية مثل الزواج أو الدراسة.
أما الاستثمار فهو استعمال هذا المال في نشاط اقتصادي يدر عائدًا أو دخلًا وقد يكون الاستثمار في شكل شراء أسهم وسندات أو عقارات أو مجوهرات ومشغولات ذهبية وصولًا إلى الاستثمار في الأنشطة الاقتصادية الكبرى من خلال الشركات والمؤسسات.
وينصح دائمًا بتطبيق قاعدة شهيرة للادخار وهي قاعدة 50/30/20 أي تقسيم الدخل إلى 3 أقسام 50% منه تنفق على الحاجات الأساسية والضرورية، و30% تنفق على التعليم والصحة والأمور الطارئة فيما يتم الاحتفاظ بالنسبة الباقية كمبلغ مدخر.
وفي النهاية اسأل نفسك اليوم: كم رصيدك في البنك؟