مجموعة روشن تقدّم تبرعًا بقيمة 30 مليون ريال لمنصة إحسان
الاتفاق يخسر ضد دهوك ويودع البطولة الخليجية
قائد قوات أمن المنشآت يتفقد المواقع الميدانية ومحطات قطار الحرمين
فيصل بن فرحان يشارك في اجتماع بشأن فلسطين بالدوحة
توزيع 1.5 مليون حبة تمر على سفر إفطار الصائمين في المسجد النبوي يوميًّا
نائب أمير الرياض يؤدي صلاة الميت على الشيخ فيصل بن سلطان آل حثلين
الألعاب التراثية الرمضانية في حائل.. هوية تربط الأجيال الماضية والحالية
التشهير بمواطن ومقيم ارتكبا جريمة التستر في الديكورات وتجهيز المعارض
تكريم الفائزين بجائزة خادم الحرمين الشريفين لحفظ القرآن الكريم في الأحساء
في قبضة رجال المكافحة.. مقيمان مخالفان لترويجهما الحشيش المخدر
فاز عبداللطيف رشيد، مرشح التوافق الكردي عن الحزب الديمقراطي الكردستاني، بأغلبية أصوات مجلس النواب ليصبح رسميًا رئيس العراق العاشر خلفًا للرئيس برهم صالح مرشج الاتحاد الوطني الكردستاني العراقي.
وقالت الدائرة الإعلامية للمجلس في بيان لها إن عملية العد والفرز لاختيار رئيس الجمهورية (الجولة الثانية) انتهت، وكان عدد المقترعين 269″.
وأضافت، أن “عبداللطيف محمد جمال رشيد حصد 162 صوتاً، مقابل 99 صوتاً لبرهم”، مبينة أن “عدد الأوراق الباطلة هو 8 أصوات”.
وكان رشيد حصل في الجولة الأولى على أصوات 157 نائبًا فيما حصل برهم صالح على 99 صوتًا فقط وهو نفس العدد الذي حصل عليه في الجولة الثانية.
ويعتبر رشيد هو الرئيس العاشر لجمهورية العراق، منذ 1958، بعد كل من (عبد السلام عارف 1963، عبد الرحمن عارف 1966، أحمد حسن البكر 1968، صدام حسين 1979، غازي الياور 2004، جلال طالباني 2005، فؤاد معصوم 2014، برهم صالح 2018).
ولد رشيد في 10 أغسطس 1944، وأنهى المرحلة الثانوية في شمال ويلز بالمملكة المتحدة، وحصل على بكالوريوس في الهندسة المدنية من جامعة ليفربول عام 1968، وحصل على ماجستير عام 1972 ودكتوراه في العام 1976 في الهندسة من جامعة مانشستر.
كان أحد الأعضاء الفاعلين في حزب الاتحاد الوطني، بحيث تولى مسؤولية المتحدث باسم الحزب في المملكة المتحدة، وكان من معارضي نظام صدام حسين. وفي العام 1992، تم انتخابه نائباً للرئيس وعضواً تنفيذياً في المؤتمر الوطني العراقي المعارض، وفي العام 1998 تم انتخابه لمجلس قيادة المؤتمر.
يذكر أن رشيد هو عديل رئيس الجمهورية الراحل جلال طالباني، وبالتالي زوج خالة رئيس حزب الاتحاد الوطني الكردستاني بافل طالباني.