غدًا بداية نجم “القلب” ثاني نجوم المربعانية ويستمر 13 يومًا
وادي حلي.. حيث يلتقي التاريخ بالماء وتكتب الطبيعة سيرة المكان
تحويل رواتب العمالة المنزلية عبر المنصات الرسمية إلزاميًا 1 يناير
الشرقية تتصدر مشهد الحالة المطرية بـ31 ملم في الخفجي
الخط العربي يزيّن أروقة وجنبات المسجد الحرام
ضبط مخالف رعى 74 متنًا من الإبل في محمية الملك عبدالعزيز
إلغاء وتأخير عدد من رحلات الرياض بسبب تحديات تشغيلية بمطار الملك خالد
أيُّ مسجدٍ احتفظ بصدى لحظة تغيير اتجاه الصلاة؟
وزارة الدفاع تدشّن برنامج التحول المهني لتمكين العسكريين من الانتقال إلى المسارات المدنية
شرورة الأعلى حرارة اليوم بـ32 درجة والباحة صفر مئوية
-
12°
كشفت صحيفة ديلي ميل البريطانية عن أن تتويج الملك تشارلز الثالث سيكون مختلفًا تمامًا وبالكلية عن تتويج والدته الراحلة الملكة إليزابيث الثانية.
وقالت إنه من المقرر أن تستمر عملية التتويج المختصرة للملك تشارلز لأكثر من ساعة بقليل في وستمنستر آبي على أن تتضمن طقوسًا ومراسم أقل وأقصر بكثير من حفل تتويج الملكة إليزابيث عام 1953.
ويريد الملك تشارلز أن يشمل التتويج تهيئة المناخ لمملكة تدمج بين الحاضر والماضي العريق، بحيث تحتفظ ببعض الفخامة والعظمة التي أذهلت العالم خلال مراسم جنازة الملكة.
عملية تتويج الملك تشارلز
وتُعرف عملية التتويج للملك تشارلز الثالث بعملية الجرم السماوي، وستتضمن ما يلي:
- تجري العملية في غضون ساعة واحدة بدلًا من 4 ساعات.
- من المرجح أن يتم تقليص قائمة الضيوف في الحفل من 8 آلاف شخص إلى ألفين، مع عدم حضور مئات النبلاء والبرلمانيين.
- ستكون قواعد الملبس والأزياء أكثر راحة.
- سيتم إلغاء الطقوس القديمة والمستهلكة للوقت، بما في ذلك عدم تقديم سبائك الذهب له التي يصل وزنها إلى رطل.
- من المرجح أن يلعب الأمير وليام دورًا مهمًا في المساعدة في التخطيط للاحتفال.
- استند تتويج الملكة إلى حد كبير على تتويج والدها، الملك جورج السادس، في عام 1937 والذي تم تصميمه بدوره على غرار الملك جورج الخامس في عام 1911، لكن الملك تشارلز سيكون الأول الذي يُعد حفلًا أبسط وأقصر وأكثر تنوعًا ليعكس بريطانيا الحديثة.
وقال أحد المصادر المطلعة: هذا التتويج الحديث يأتي اعترافًا منه بأن العالم قد تغير في السبعين عامًا الماضية، لاسيما عدم تقديم سبائك الذهب، مضيفًا: في عصر يشعر فيه الناس بضيق اليد، فإن هذا الطقس لن يحدث.
من جهة أخرى، سيتم الاحتفاظ ببعض الطقوس مثل استخدام العربة الذهبية التي صنعت عام 1762، والتي جرى تجديدها بتكلفة كبيرة لحفل يوبيل الملكة البلاتيني، جزءًا من موكب التتويج.
تابعوا قناة المواطن على واتساب