إنتر ميلان يتأهل لنهائي السوبر الإيطالي بالرياض ماجد الجمعان رئيسًا تنفيذيًّا للنصر رسميًّا زلزال عنيف بقوة 6.1 درجات يضرب تشيلي وظائف شاغرة للجنسين في مجموعة النهدي وظائف شاغرة بـ فروع متاجر الرقيب 50 وظيفة شاغرة في تنمية الغطاء النباتي ومكافحة التصحر وظائف شاغرة لدى وزارة الطاقة وظائف إدارية شاغرة بـ هيئة الزكاة أرنولد يحدد شروطه للبقاء مع ليفربول وظائف إدارية شاغرة في شركة المراعي
في جريمة بشعة تقشعر لها الأبدان، قتلت امرأة أسترالية صديقتها بدون رحمة وقطعت رأسها، قبل أن تعاقبها المحكمة بالسجن مدى الحياة.
بحسب وكالة الأنباء الفرنسية، أدينت جيما ميتشل (38 عامًا) بجريمة قتل في يونيو 2021، حيث أودت بحياة ديبورا تشونج (67 عامًا) ثم تركت جثة صديقتها المقطوعة الرأس والمتحللة في الغابة وهربت بسيارتها لجنوب غرب إنجلترا.
وبحسب التحقيقات، خططت ميتشل لجريمتها بعد أن أصبحت صديقة لتشونج من خلال المشاركة في مجموعة كنسيّة معها.
كانت ميشيل قد طلبت من الضحية إعطاءها مبلغ 200 ألف جنيه إسترليني (حوالي 230 ألف دولار)، لتمويل عمليات إصلاح لمنزلها المتداعي، لكن صديقتها رفضت.
كتبت المتهمة ميشيل بعدها وصية مزيفة تلحظ تلقيها جزءًا من ميراث تشونج تُقدّر قيمته بـ700 ألف جنيه إسترليني (حوالي 812 ألف دولار).
وعند فقدان تشونج، أكدت ميتشل في بادئ الأمر أنها كانت تزور أفرادًا من العائلة، لكن ميتشل كانت قد قطعت رأس ضحيتها واحتفظت ببعض من أشلائها في حديقة منزلها، وفق التحقيقات.
وتخصصت ميتشل في طب العظام، إذ كانت تتباهى عبر مواقع التواصل بمهاراتها في التشريح البشري.
وقال القاضي ريتشارد ماركس: إنها لم تظهر أي ندم، ولا تزال تنكر بالكامل، أي دور لها في هذه الجريمة الصادمة للغاية.
وهذه ثاني مرة يُسمح فيها لكاميرات بأن تنقل مباشرة النطق بحكم داخل محكمة جنائية، وأول مرة يكون فيها المتهم امرأة.