في ضحايا إطلاق النار

الملك سلمان وولي العهد يعزيان ملك تايلند

الأحد ٩ أكتوبر ٢٠٢٢ الساعة ٨:٥١ مساءً
الملك سلمان وولي العهد يعزيان ملك تايلند
المواطن - واس

بعث خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، برقية عزاء ومواساة، لجلالة الملك ماها فاجيرالونجكورن ملك مملكة تايلند، في ضحايا حادثة إطلاق النار الذي وقع في محافظة نونغ بوا لانفو.

وقال الملك سلمان:” علمنا بنبأ حادثة إطلاق النار الذي وقع في محافظة نونغ بوا لانفو، وما نتج عنه من وفيات وإصابات، وإننا إذ ندين بكل شدة هذا العمل الإجرامي المشين، لنعرب لجلالتكم ولأسر المتوفين ولشعب مملكة تايلند الصديق عن أحر التعازي وصادق المواساة، مع تمنياتنا للمصابين بالشفاء العاجل، وألا تروا سوءًا أو مكروهاً “.

كما بعث خادم الحرمين الشريفين برقية عزاء ومواساة، لدولة الجنرال ” متقاعد ” برايوت تشان أوتشا رئيس وزراء مملكة تايلند، في ضحايا حادثة إطلاق النار الذي وقع في محافظة نونغ بوا لانفو.

وقال الملك سلمان:” بلغنا نبأ حادثة إطلاق النار في محافظة نونغ بوا لانفو، وما نتج عنها من وفيات وإصابات، ونبعث لدولتكم ولأسر الضحايا بالغ التعازي وصادق المواساة، متمنين للمصابين الشفاء العاجل، وألا تروا سوءًا أو مكروهاً “.

ولي العهد يعزي: 

كما بعث صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، برقية عزاء ومواساة، لجلالة الملك ماها فاجيرالونجكورن ملك مملكة تايلند، في ضحايا حادثة إطلاق النار الذي وقع في محافظة نونغ بوا لانفو.

وقال ولي العهد:” بلغني نبأ حادثة إطلاق النار الذي وقع في محافظة نونغ بوا لانفو، وما نتج عنه من وفيات وإصابات، وإنني إذ أعبر لجلالتكم عن تنديدي واستنكاري لهذا العمل الإرهابي، لأقدم أحر التعازي وصادق المواساة لجلالتكم ولشعبكم الصديق، متمنياً للمصابين الشفاء العاجل، وألا تروا سوءًا أو مكروهاً “.

كما بعث صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، برقية عزاء ومواساة، لدولة الجنرال ” متقاعد ” برايوت تشان أوتشا رئيس وزراء مملكة تايلند، في ضحايا حادثة إطلاق النار الذي وقع في محافظة نونغ بوا لانفو.

وقال سمو ولي العهد:” تلقيت ببالغ الأسف نبأ حادثة إطلاق النار في محافظة نونغ بوا لانفو، وما نتج عنها من وفيات وإصابات، وأبعث لدولتكم ولأسر الضحايا بالغ التعازي وصادق المواساة، متمنياً للمصابين الشفاء العاجل، وألا تروا سوءًا أو مكروهاً “.