أمطار وصواعق رعدية في منطقة المدينة المنورة حتى المساء
محاريب المسجد النبوي لمسات معمارية ميزتها النقوش والزخارف البديعة
توقعات الأرصاد.. أمطار رعدية وبرد وغبار على 9 مناطق اليوم
بوتين يشكر وساطة المملكة.. امتنان وتقدير لمكانة السعودية ودورها المحوري لحل الأزمة الأوكرانية
ولي العهد يستقبل يزيد الراجحي بمناسبة تحقيقه لقب رالي داكار السعودية 2025
نيابة عن الملك سلمان وأمام ولي العهد.. السفراء المعينون حديثًا يؤدون القسم
ولي العهد يُجري اتصالًا هاتفيًّا بالرئيس الروسي
الكرملين: بوتين يشيد بجهود الرياض لتسوية الأزمة الأوكرانية
وزير الإعلام اللبناني: البيان الوزاري يشدد على حصر السلاح بيد الدولة
إمساكية يوم الجمعة 14 رمضان وموعد أذاني الفجر والمغرب
اكتمل وصول مجموعة القوات الجوية المشاركة في تمرين “مركز الحرب الجوي والدفاع الصاروخي 2022″، بجميع أطقُمها الجوية والفنية والمساندة إلى قاعدة الظفرة الجوية بالإمارات.
وكان في استقبال المجموعة مساعد الملحق العسكري بسفارة خادم الحرمين الشريفين في أبوظبي العميد الركن عبدالله بن محمد الحصان.
وأشار قائد مجموعة القوات الجوية الملكية السعودية المشاركة في التمرين المقدم الطيار الركن محمد بن سعيد الأحمري إلى اكتمال وصول جميع المشاركين من أطقم جوية وفنية ومساندة إلى قاعدة الظفرة الجوية، وجرى نقل المعدات والمشاركين بقدرات من القوات الجوية 100%، ودون أي تأثير على المهام الأخرى.
وأفاد أن القوات الجوية الملكية السعودية تشارك في هذا التمرين بمنظومة طائرات تورنيدو بكامل أطقمها الجوية والفنية المساندة، مؤكدًا أن هذا التمرين من التمارين العسكرية المشتركة المهمة على مستوى العالم.
وبين أن الاستعدادات والتجهيزات للتمرين تمت بكل احترافية وعلى أعلى درجات السلامة المتبعة في مثل هذه التمارين، حرصًا على الظهور بالمظهر المشرف الذي يليق بمكانة قواتنا الجوية والعمل على المحافظة على تميزها في جميع المحافل ومنها التمارين المشتركة.
ويهدف التمرين الذي تشارك فيه المملكة العربية السعودية، والإمارات، والولايات المتحدة الأمريكية، والمملكة المتحدة، واليونان، وعُمان، وفرنسا، وألمانيا، والهند، وأستراليا إلى التدريب على عمليات القتال الجوي في تحالف قوات دولية، والاستفادة من تطبيق مفهوم العمل المشترك في بيئة حرب مشابهة للحرب الحقيقية, وتبادل الخبرات العسكرية في مجال التخطيط والتنفيذ مع الدول الشقيقة والصديقة المشاركة، ورفع الجاهزية والكفاءة القتالية للأطقم الجوية والفنية المساندة، إضافة إلى تعزيز العلاقات الدولية بين الدول المشاركة.