بيدرو إيمانويل: استعدنا الثقة بالفوز الأخير ومباراة الخلود مهمة دراسات لتحويل النفايات النووية إلى ذهب نادر الأهلي في بيان رسمي: ندعم استمرار ماتياس يايسله سلطان بن خالد: دعم القيادة الرشيدة جعل السعوديين يتميزون بكافة المجالات المرور يحذر: إخراج الأطفال من نوافذ المركبات يعرضهم للخطر جبل سيرين.. ملتقى الشُّعب المرجانية والمياه الفيروزية بسواحل مكة المكرمة دراسة تحذر من تأثير الشاشات على الأطفال أثناء الوجبات عصابة سرقة المركبات والأسلاك والقواطع الكهربائية في قبضة شرطة الرياض كهوف الهبكة شمال السعودية.. كنوز خفية ووجهة المغامرين تسريب مواصفات آيفون 17 إير.. فائق النحافة
أكد الكاتب والإعلامي خالد السليمان، أهمية تعميم نموذج برنامج تجربة المستفيد، موضحاً أن النجاح في عهد تتكامل فيه المؤسسات الحكومية في سعيها لتحقيق أهداف التنمية ومستهدفات الرؤية هو كالسحابة التي تمطر حيث تشاء ويقطف المواطن ثمارها أينما كان !
وأضاف السليمان، في مقال له بصحيفة “عكاظ”، بعنوان “تعميم تجربة ناجحة !” تدرك اليوم المؤسسات الساعية للتطوير أن نجاح منظومات الاتصال وفاعليتها في تجسير المسافات وحل المشكلات والتعرف على الأخطاء وتصحيحها من أهم أدوات تطوير العمل وتحسين الخدمات، ومن أبرز وسائل تحقيق جودة الأداء وكفاءة الإنفاق.. وإلى نص المقال:
كتبت الأسبوع الماضي مقالاً، وأجريت أمس حواراً مع مساعد وزير الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية م. محمد الجاسر حول برنامج تجربة العميل أو المستفيد الذي قادته الوزارة كنموذج يمكن أن يعمم على الأجهزة الحكومية الأخرى في توظيف تجربة العميل في تطوير عملها ورفع كفاءة منسوبيها وتحسين خدماتها !
اليوم أقرأ عن فوز الوزارة بالمركز الأول بين 53 مرشحاً من فئة أفضل المنظومات في الاتصال الحكومي على مستوى العالم العربي، ولا يفاجئني ذلك فقد تعرفت خلال الفترة الماضية عند التحضير لكتابة المقال وإجراء الحوار على العمل المنجز والجهد المبذول لتعزيز الاتصال كوسيلة أساسية للتقييم والتطوير وقياس رضا المستفيدين من خدمات الوزارة !
تدرك اليوم المؤسسات الساعية للتطوير أن نجاح منظومات الاتصال وفاعليتها في تجسير المسافات وحل المشكلات والتعرف على الأخطاء وتصحيحها من أهم أدوات تطوير العمل وتحسين الخدمات، ومن أبرز وسائل تحقيق جودة الأداء وكفاءة الإنفاق، كما أن التحول في تجربة العميل جاء في رؤية المملكة 2030 كأحد الممكنات لتحقيق جودة الحياة !
من المهم جداً أن يتم تعميم نموذج برنامج تجربة المستفيد، فالنجاح في عهد تتكامل فيه المؤسسات الحكومية في سعيها لتحقيق أهداف التنمية ومستهدفات الرؤية هو كالسحابة التي تمطر حيث تشاء ويقطف المواطن ثمارها أينما كان !