عدد السيارات المؤثرة على استحقاق الضمان الاجتماعي بحث آفاق التعاون والتنسيق في اجتماع اللجنة العسكرية السعودية التركية السادس منصة أبشر حلول تسابق الزمن لخدمة أكثر من 28 مليون هوية رقمية دليل فني لتعزيز المحتوى المحلي في قطاع الخطوط الحديدية السعودية تقدم دعمًا اقتصاديًّا جديدًا بـ 500 مليون دولار لليمن طريقة سداد غرامة تجديد بطاقة الهوية الوطنية السعودية تدين وتستنكر بأشد العبارات حرق قوات الاحتلال مستشفى في غزة طريقة التحقق من السجل التجاري للمنشأة ضبط أطراف مشاجرة في تبوك وآخر وثق ونشر محتوى بذلك أمطار غزيرة وإنذار أحمر في الباحة
بـ30 ورشة عمل وجلسة مصاحبة، ينطلق المهرجان العربي للإذاعة والتلفزيون في دورته الـ 22، في الرياض، بين التاسع والثاني عشر من نوفمبر المقبل، بتنظيم هيئة الإذاعة والتلفزيون السعودية.
وتتركز المواضيع، التي يحفل بها البرنامج العلمي، الذي يبدأ في اليوم الثاني من المهرجان، حول الإنتاج التلفزيوني والإذاعي والمستقبل، والإعلام الرياضي والنجومية، إضافة إلى جلسات تعنى بمشاركة المرأة ودورها في السينما وقضاياها عبر التاريخ، وورش عمل تتمحور حول صناعة الأفلام والعمل الإعلامي المستقل، وغيرها من المواضيع التي سيناقشها المهرجان على مدار أربعة أيام.
ويهدف البرنامج العلمي للمهرجان إلى إثراء المحتوى العربي وتبادل الخبرات الإعلامية، بحضور عدد من الجهات الإعلامية واتحادات إذاعات الدول العربية والعالمية إضافة إلى خبراء الإعلام والمهتمين من داخل المملكة وخارجها.
وفي السياق نفسه، يتضمن جدول أعمال المهرجان حفلًا موسعًا، يكرم فيه عدد من الشخصيات الإعلامية والفنية التي أثرت الساحة العربية بإنتاجاتها المرئية والمسموعة لأعوامٍ عدة، إضافة إلى إقامة حفل غنائي في اليوم الأول، يحضره عدد كبير من الإعلاميين والمتخصصين الذين يشاركون في أعمال المهرجان.
وتأتي استضافة المملكة للمهرجان لتبرهن على المكانة المرموقة التي تحظى بها بين الدول، والإمكانات الكبيرة التي تمتلكها، والقدرات العالية على استضافة المناسبات الدولية الكبرى. كما يسجل المهرجان إنجازًا جديدًا للمملكة في استضافة المزيد من الفعاليات على أرضها، تحقيقًا لرؤية المملكة 2030م، وتأكيدًا على النهضة الاقتصادية والتنموية للمملكة بوصفها قوة استثمارية رائدة، كما تعد هذه الاستضافة فرصة لإبراز المناطق السياحية والقيمة النوعية للبنية التحتية للاستثمار الفاعل والفرص المثمرة الجاذبة، وتأكيدًا على ما تشهده المملكة من تحولات ثقافية واجتماعية تركز على قيم التسامح والتعايش وتقبل الثقافات المتنوعة وتعميق العلاقة مع المنظمات الإقليمية والدولية الفاعلة.