90 فعالية مجهزة بالكامل على مستوى منطقة الرياض خلال العيد
أكثر من 122 مليون قاصد للحرمين الشريفين في شهر رمضان 1446
5 خطوات تساعد على تعديل أوقات النوم بعد رمضان
ارتفاع أسعار الذهب اليوم إلى أكثر من 3100 دولارٍ للأوقية
ضبط 5361 دراجة آلية مخالفة خلال أسبوع
مسرح تفاعلي وعروض وألعاب احتفاء بالعيد في الشمالية
مؤشر الأسهم اليابانية يغلق عند أدنى مستوى في 8 أشهر
أمطار وصواعق في عسير حتى الثامنة مساء
فعاليات عيد الطائف تجذب 200 ألف زائر
كثافة عالية من المعتمرين والزوار في المسجد الحرام وسط أجواء إيمانية
تشارك المملكة إلى جانب 25 دولة و130 جهة عارضة في المعرض الدولي للتعليم في دورته 18، في مركز إكسبو الشارقة بدولة الإمارات العربية المتحدة، والذي انطلق اليوم برعاية صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي حاكم الشارقة.
وافتتح المعرض سمو الشيخ سالم القاسمي رئيس مكتب سمو حاكم الشارقة، ومعالي وزير التربية والتعليم الإماراتي الدكتور أحمد بالهول الفلاسي، بحضور عدد من المسؤولين وصناع القرار والرؤساء التنفيذيين، وأعضاء هيئة التدريس في أشهر المؤسسات الأكاديمية والجامعية على مستوى العالم.
وتمثلت مشاركة وزارة التعليم بجناح رئيس لمنصة “ادرس في السعودية ” إضافة إلى مشاركة 11 جامعة سعودية؛ لإبراز حجم التقدم الذي حققته المملكة على مستوى التعليم الجامعي بحسب المؤشرات والتصنيفات العالمية، كما أظهرت الجامعات السعودية خلال مشاركتها أبرز التخصصات الجامعية المتاحة للطلبة الدوليين على منصة “ادرس في السعودية”، وأجابت عن أسئلة الطلبة الدوليين المتعلقة بأنظمة القبول والتسجيل.
وشهد جناح وزارة التعليم في اليوم الأول إقبالاً من الزوار بعد أن أتاحت الوزارة منصة “ادرس في السعودية“, كأحد المنصات الرقمية المخصصة لاستقطاب الطلبة الدوليين من مختلف دول العالم للدراسة في الجامعات السعودية، كما تعرف زوار المعرض من مختلف دول العالم على طرق الحصول على التأشيرة التعليمية التي أطلقتها المملكة مؤخراً لخدمة الطلاب والطالبات بالمراحل الدراسية الجامعية والأكاديمية في أكثر من 160 دولة، والتي تعد إحدى مبادرات برنامج تنمية القدرات البشرية لتحقيق “رؤية المملكة 2030”.
وتخاطب منصة “ادرس في السعودية” الطلبة الدوليين من مختلف دول العالم بعشر لغات مختلفة من بينها: اللغة العربية والإنجليزية والألمانية والفرنسية والصينية والهندية والتركية إضافة إلى لغات الأوردو والهوسا والملاوي.
ويسهم استقطاب الطلبة المتميزين حول العالم للدراسة في الجامعات السعودية في رفع جودة العملية التعليمية، ومخرجات البحث والابتكار، وتقديم المملكة كوجهة تعليمية جاذبة، إلى جانب رفع مستوى تصنيف وكفاءة المؤسسات التعليمية السعودية عالمياً.