ترتيب دوري روشن بعد نهاية الجولة الـ29
القبض على مواطن لترويجه الحشيش والأقراص الممنوعة في جدة
وظائف شاغرة بـ المركز الوطني لإدارة النفايات
وظائف شاغرة لدى CEER لصناعة السيارات
وظائف شاغرة بـ فروع التصنيع الوطنية
أمن الطرق: يُمنع البقاء في مكة باستثناء تأشيرة حج اعتبارًا من 1 ذي القعدة
وظائف شاغرة لدى مصفاة ساتورب
وظائف إدارية شاغرة بـ هيئة الزكاة والجمارك
وظائف شاغرة في مصفاة ياسرف
وظائف شاغرة لدى الاتصالات السعودية
كشفت صحيفة “نيويورك تايمز”، عن مفاجأة بشأن الجماجم التي استرجعتها الجزائر من فرنسا عام 2020، موضحة أنها لا تعود جميعها لمقاتلي المقاومة، وأن هذه الرفات ظلت جميعها ممتلكات فرنسية حتى بعد تسليمها.
وأُعيدت هذه الجماجم بموجب اتفاقية وقعتها الحكومتان يوم 26 يونيو لعام 2020، تضمنت ملحقًا من 4 صفحات يوضح بالتفصيل هويات الرفات.
وحصلت “نيويورك تايمز” على وثائق لمتحف الإنسان والحكومة الفرنسية، تشير إلى أن 18 جمجمة لم يكن أصلها مؤكدًا، من بين الجماجم الـ24 التي استرجعتها الجزائر، موضحة أن من الرفات التي استعادتها الجزائر لصوصًا مسجونين، وثلاثة جنود مشاة جزائريين خدموا في الجيش الفرنسي.
وقالت الصحيفة إن “أيًا من الحكومتين لم تعترفا علنًا بهذه الحقائق أثناء سعيهما لانتزاع منفعة دبلوماسية من عملية الاسترداد”.
وفي يوليو من عام 2020، استقبل الرئيس الجزائري، عبدالمجيد تبون، طائرة “هرقل سي-130” القادمة من فرنسا حاملة على متنها رفات 24 مقاتلًا جزائريًا ضد الاستعمار الفرنسي.
وحطت الطائرة في مطار الجزائر الدولي، بعد أن رافقتها مقاتلات من الجيش الجزائري، حيث حظيت النعوش باستقبال رسمي، ولفت بالعلم الوطني الجزائري وحملها جنود من حرس الشرف على وقع 21 طلقة مدفعية.