قبول طلب تقييد دعويين جماعيتين من أحد المستثمرين ضد تنفيذيين بإحدى الشركات بيان الاجتماع الاستثنائي للمجلس الوزاري الخليجي: ندعم سيادة سوريا ولبنان وندين العدوان الإسرائيلي القبض على المطرب الشعبي حمو بيكا في القاهرة منصة راعي النظر تدخل موسوعة جينيس احتفالات اليوم الوطني في قطر.. فخر واعتزاز بالهوية الوطنية نسيان مريض في غرفة ضماد بأحد مراكز حفر الباطن يثير جدلًا واسعًا “الشؤون الاقتصادية والتنمية” يناقش إنجازات رؤية 2030 للربع الثالث وظائف شاغرة للجنسين في برنامج التأهيل والإحلال رئيس جامعة الملك عبدالعزيز يكرم الفائزين بجائزة التميز شاهد.. سيول وشلالات هادرة بعقبة ضلع في عسير
يواجه الملياردير الأمريكي إيلون ماسك، عاصفة من التساؤلات حول المشكلات التي سيواجهها عقب استحواذه على موقع تويتر.
وأشار فايننشال تايمز، في تقرير لها اليوم الاثنين، إلى أن ماسك، بعدما أكمل عملية شراء الشركة الأسبوع الماضي، لم يتعامل مع مشكلة واحدة بل مشكلتين صعبتين للغاية.
وأوضح التقرير، أن المشكلة الأولى هي تعزيز دور تويتر كسوق مفتوح للأفكار من دون تحويله في الوقت نفسه إلى جحيم.
ونوه إلى أنه على الرغم من ادعائه بأنه مطلق حرية التعبير، فقد اعترف ماسك بالفعل بأن هناك حاجة إلى درجة معينة من الإشراف على المحتوى.
وفي الوقت نفسه لم يشرح ماسك بوضوح لماذا يعتقد أن إدارة تويتر السابقة فشلت في هذه المهمة، أو ما هي المعايير التي سيطبقها في محاولة القيام بذلك بشكل أفضل.
واعتبر تقرير الصحيفة البريطانية، أنه بعد إقالة الكثير من الإدارة العليا للشركة، بما في ذلك المدير التنفيذي المسؤول بشكل مباشر عن معالجة المضايقات والمعلومات المضللة عبر الإنترنت، يبدو أنه محكوم عليه بتكرار الدروس التي أمضى تويتر بالفعل سنوات عديدة في تعلمها.
وأضاف: أن مشكلة ماسك الثانية هي فشل تويتر في الخروج من مكانة تجارية ضيقة نسبيًا، لأن ماسك وضع نصب عينيه الوصول إلى جمهور أكبر بكثير، بينما انتقل أيضا إلى ما هو أبعد من الإعلانات لكسب المال من المدفوعات والتجارة.
وذكر التقرير أن ماسك اقترح أن أحد الطرق للتوسع قد يكون بناء جماهير أكبر حول اهتمامات متخصصة مختلفة.