طقس غير مستقر في تبوك والشمالية غدًا رئيس الشباب عن صفقة الحربي: بحثت عن مصلحة النادي “الفريق خسر فنيًّا”.. المنجم يكشف كواليس انتقال تمبكتي للهلال المجلس العسكري في مالي يقيل رئيس الحكومة بسبب انتقاداته مصادرة أكثر من 20 ألف رتبة وشعارات عسكرية بالرياض وغلق محلين العرب والنجوم علاقة وجود وحياة الجنيه الإسترليني ينخفض مقابل الدولار ويرتفع مقابل اليورو مؤشرات الأسهم الأوروبية تغلق تعاملاتها على استقرار هل إغلاق سخان المياه أثناء الاستحمام ضروري؟ كيف استعدت أمانة الشرقية لموسم الأمطار؟
في تطور جديد على الساحة البريطانية، أعلنت رئيسة الوزراء البريطانية ليز تراس، مساء اليوم الخميس، استقالتها من رئاسة الحكومة البريطانية ورئاسة حزب المحافظين، مؤكدة أنها ستبقى في منصب رئاسة الوزراء لحين اختيار خليفة لها.
وأوضحت ليز تراس أنها ستقدم استقالتها من المنصب، وذلك تحت ضغط برنامجها الاقتصادي الذي أثار صدمة في الأسواق وقسم حزب المحافظين بعد 6 أسابيع فقط من تعيينها.
وقالت ليز تراس إنها لا تستطيع متابعة مهامها، مضيفة أن اختيار خليفة لها سيتم بانتخابات تجري خلال أسبوع.
وتابعت ليز تراس “في ظل الوضع الحالي لا يمكنني إتمام المهمة التي انتخبني حزب المحافظين للقيام بها. لذا تحدثت إلى جلالة الملك (تشارلز الثالث) لإبلاغه باستقالتي من زعامة حزب المحافظين”.
وأشارت “لا يمكنني تنفيذ التفويض الذي انتخبت على أساسه”، رغم أنها تعهدت بالبقاء في السلطة قبل يوم واحد فقط، وقالت إنها “مقاتلة وليست مستسلمة”.
ويؤكد المراقبون، أن ليز تراس غادرت اليوم الخميس بعد أن أجبرت على التخلي عن العديد من سياساتها الاقتصادية وفقدت السيطرة على انضباط حزب المحافظين، وترك رحيلها حزبًا منقسمًا يبحث عن زعيم يمكنه توحيد الفصائل المتحاربة.
في سياق متصل، دعا زعيم المعارضة البريطانية العمالي، كير ستارمر، الخميس إلى إجراء انتخابات عامة “فورًا” بعد إعلان تراس استقالتها.