جامعة الإمام: فصل طالبة نهائيًا بسبب المخدرات وإيقاف أخرى فصلاً دراسيًا
مجمع الملك سلمان العالمي للغة العربية يطلق مشروع السياسات اللغوية في العالم
عملية نوعية تحبط تهريب 239 ألف قرص محظور بعسير
بندر الخريف يبحث مع وزير الطاقة الأمريكي تعزيز التعاون الإستراتيجي بقطاع التعدين
وظائف تعليمية وإدارية بمدارس التعليم المستمر
المرور: 5 أيام متبقية على انتهاء مهلة الاستفادة من تخفيض المخالفات المتراكمة
تعزيزًا لجودة الحياة .. دوريات الأمن الراجلة في المسار الرياضي بـ الرياض
السعودية تدين بأشد العبارات قصف الاحتلال الإسرائيلي للمستشفى المعمداني في غزة
تركي المالكي: دوي الانفجار بالمنطقة الشرقية نتيجة لمناورات تدريبية
البيت الأبيض ينشر التقرير الطبي عن صحة ترامب
كشف الزعيم السني الإيراني الشيخ عبدالحميد إسماعيل زهي، رئيس جامعة دار العلوم زاهدان، أن المجزرة التي وقعت بتاريخ 3 ربيع الأول 1444، وتوفي وجرح فيها أكثر من 400 من أبناء أهل السنة، كان مخططاً لها مسبقاً.
وقال في اللقاء الأسبوعي لأساتذة الجامعة السنية العريقة، إن الطرف الآخر في إشارة منه للنظام الإيراني قد استعدّ لذلك بالفعل.
وأضاف: من الآثار الجيّدة لهذه الحادثة أنها دفعت أهلنا إلى الوعي واليقظة، وزال الخوف من قلوبهم. لقد جاء الله بهذه الحادثة العظيمة ليوقظنا. إذا لم يوقظنا هذا الحادث الذي هز العالم، فماذا يوقظنا؟
وأردف: على العلماء ووجهاء القبائل الذين يقومون خوفاً أو طمعاً بإجراء مقابلات مع وسائل الإعلام التابعة لبعض المؤسسات ويلقون الملح على جروح المظلومين، أن يتخلصوا من هذه التبعية والشعور بالرق. إذا فقدنا ضميرنا، فلن يغفرنا الشعب.
كما أشار الشيخ عبدالحميد إلى أن المصلين استهدفوا في صدورهم ورؤوسهم، قائلاً: ما هي جريمة المصلين ليُقتلوا؟ في الأحداث التي وقعت لاحقاً، المتسببون نفس المجرمين الذين أطلقوا النار على الشعب، وأثاروا غضب الشعب بجريمتهم، وكانوا سبب الاضطرابات.
وطالب بمحاكمة ومعاقبة من قتلوا المصلين وأمروا بإطلاق النار عليهم.