3 تحت الصفر.. موجة باردة على الشمالية الأخضر يستأنف تدريباته بعد ودية ترينيداد الإعفاء مقابل التصدير يزيد القدرة الصناعية في السعودية خارجيًا خطة برشلونة بشأن العودة لـ”كامب نو” مهددة بالفشل اختتام منافسات الكؤوس بأشواط الهواة المحليين في مهرجان الصقور نحلّق بالضاد.. شعار طيران ناس احتفاءً باليوم العالمي للغة العربية تشكيل مباراة ريال مدريد ضد باتشوكا مركبة الـ 72عامًا بجناح حرس الحدود في واحة الأمن ميسي: ديسمبر أصبح الذكرى الأجمل في مسيرتي قصة إنقاذ عائلة في صحراء الدهناء علقت مركبتهم 30 ساعة
أبدت الكاتبة والناقدة فاطمة إلياس تعجبها بسبب عدم دعوة كثير من المثقفين والأدباء لفعاليات معرض الرياض الدولي للكتاب، من قبل وزارة الثقافة.
وقالت إلياس، في سلسلة تغريدات عبر “تويتر”: “كثير من المثقفين والمثقفات والأدباء والأديبات ممن كان لهم تأثير في المشهد الأدبي والثقافي المحلي قبل إنشاء وزارة الثقافة… لم تتم دعوتهم.. بل وتم نسيانهم!!!! من المسؤول عن تهميشها!!!”.
وأضافت أن المسألة ليست مسألة ريال أو ريالين!! لكنها مسألة اعتبارية لكونك تنتمي لهذه المنظومة وتجد نفسك بينها في لقاءاتها ومنتدياتها وحواراتها. وفجأة تجد نفسك خارجها !!! أنا هنا أتحدث باسم المثقفين والمثقفات والأدباء والأديبات الذين سقطت أسماؤهم سهواً أو من غير سهو من حسابات الوزارة !!!
وتابعت “كلامي ليس إلا تذكير بأن الجهل بدور بعض الأسماء وقدرتها على المشاركة هو سبب غيابها، وأن الأسماء الجديدة يجب ألا تلغي الأسماء التي سبقتها، بل هي امتداد لخارطة الإبداع التي تتسع للجميع. ولا مكان هنا للغيرة أو التشكي، بل هو حوار واعٍ وصريح”.
ولفتت إلى أن التهميش لهذه الأسماء عن جهل بها او قصد ليس فقط في معرض الكتاب ولكنه طال جميع مناسبات وفعاليات الوزارة.
وقال الشاعر إبراهيم عمر صعابي “للأسف د. فاطمة ، تجاهل كبير لكلّ أديب كبير”.
وقال آخر “هم لا ينظرون لهم على أنهم رواد و بناة ساهموا في وضع لبنات في أساس هذا الوطن بل النظرة لهم على أنهم أصحاب بضاعة لا تواكب معطيات العصر وربما منتهية الصلاحية أو كاسدة، للأسف كأنها أصبحت سمة في التعامل مع جيل الرواد، فما أن يختفي لظروف السن والصحة عن المشهد حتى يتم نسيانه”.