وزير الداخلية في حكاية وعد وقصة القبض السريع على قاتل رجل الأمن هادي القحطاني
السعودية وروسيا و6 دول يؤكدون التزامهم باستقرار السوق وسط توقعات إيجابية لأسواق البترول
البنك المركزي يرخص لشركة تمارا للتمويل
مراحل غسل السجاد بالمسجد الحرام
الرياض تتزين ابتهاجًا برمضان وتضيء لياليه بالفوانيس
طيران ناس يطلق خطًّا جديدًا بين الرياض وأبو ظبي اعتبارًا من 10 إبريل
اختتام مخيم أهلًا رمضان لليافعين في مكتبة الملك عبدالعزيز
علماء كاوست يقودون أول بعثة علمية سعودية إلى القارة القطبية الجنوبية
أكثر من 5 ملايين مُصلٍّ في المسجد النبوي خلال الأسبوع الماضي
جيسوس: نحترم باختاكور ونسعى لتحقيق نتيجة إيجابية
فتح سلمان الفرج قائد الفريق الكروي الأول بنادي الهلال، قلبه في حوار تلفزيوني حيث سلط الضوء على مراحل مهمة ومواقف تعرض لها طوال مسيرته الكروية مع المنتخب السعودي ونادي الهلال.
وقال الفرج في الجزء الأول من حواره في برنامج ” كورة”: “كنت أتنقل من مربع هذا لمربع ذاك من أجل اللعب، وكنت ألعب 4 مرات في اليوم، في العصر والمغرب وحتى قبل العاشرة والنصف مساءً، وأتعبت والديّ كثيرًا بسبب هذا الأمر، وأقول لهما (سامحوني)، لم أكن مقصرًا دراسيًا، لكنني قد أفكر في استكمال دارستي بالفترة المقبلة”.
وتحدث الفرج عن مرض والدته حيث كشف التفاصيل وهو باكٍ قائلًا: “في تصفيات كأس العالم 2018 قدمت مباراة سيئة أمام الإمارات وتعرضت لانتقادات لاذعة ووالدتي كانت في العناية وأخبرتني أن أبقى حتى مباراة اليابان وأن نفوز ونتأهل للمونديال”.
وأضاف الفرج: ” نفسيتي شعرت بالراحة قليلًا لكن هذا الموقف وحتى أموت لن أنساه أبدًا ولن أنسى هذا الهجوم والسب الذي تعرض له لاعبو الأخضر بعد الخسارة من الإمارات بتصفيات مونديال 2018″.
وتابع الفرج: “والدي نصراوي ووقعت أول عقد مع فريق الناشئين بالهلال بـ25 ألف ريال في السنة وبعد عام ونصف فقط أصبحت ضمن عناصر الفريق الأول”.
وواصل: “أول عقد احترافي مع الهلال كان بـ500 ألف ريال على 5 مواسم وحتى يومنا هذا والدي يمتلك الراتب الذي أحصل عليه من الهلال ويعطيني مصروفي الخاص”.
وأضاف سلمان الفرج: ” تعرضت لموقف صعب مع الأوروجوياني ماتوساس، حيث رفضت طلبه باللعب كظهير أيسر في مباراة كأس السوبر أمام الأهلي وكان فهد غازي جاهزًا واستبعدني ماتوساس من اللعب أساسيًا بعد ذلك”.
وذكر سلمان الفرج، أن خاله “سعود القنات” كان لاعبًا في صفوف الشباب، وكان يرتدي الرقم 7، وهو سبب حبه لارتداء القميص رقم 7، ولا يزال يأخذ بنصائح خاله حتى اللحظة، كما أنه يتابع مباريات الشباب من أجله.