الناقة الزرقاء.. أعدادها قليلة وطباعها نادرة وألوانها كدخان الرمث رياح شديدة على الشمالية حتى السادسة مساء عبدالعزيز بن سلمان يشترط صرف راتبين مكافأة للعاملين بمصنعي الفنار والجهاز لحضور الافتتاح 4 خدمات إلكترونية جديدة لـ الأحوال في أبشر منها شهادة ميلاد بدل تالف محمية الملك سلمان تدشّن مخيم الطويل وسط التشكيلات الجبلية تحت رعاية عبدالعزيز بن سعود.. تدشين 15 خدمة جديدة في أبشر بملتقى التحول الرقمي الأظافر الصناعية قد تؤدي إلى إصابة بكتيرية أو فطرية موعد صرف المنفعة التقاعدية الأمن العام: احذروا التصريحات المنسوبة إلى مسؤولين بشأن الفوركس وظائف شاغرة لدى متاجر الرقيب في 6 مدن
يهدف اليوم العالمي للصحة النفسية إلى تذكير العالم بالمرض النفسي مع تزايد حالات الاكتئاب بوجه خاص والأمراض العصبية والنفسية بوجه عام في وقت يحجم فيه الكثير عن زيارة الطبيب النفسي خوفًا من تفسيرات المجتمع الخاطئة.
وهناك تراجع كبير في الاهتمام بالصحة النفسية حول العالم ومن هنا جاءت فكرة يوم الصحة النفسية العالمي، حيث بدأ الاحتفال به لأول مرة 1992 وهو تاريخ حديث للغاية مقارنة مع الأيام العالمية التي يتم الاحتفاء بها منذ عقود طويلة بمناسبات مختلفة.
يوافق يوم الصحة العالمي يوم 10 أكتوبر من كل عام لإذكاء الوعي العام بقضايا الصحة النفسية، والغرض من هذا اليوم هو إجراء مناقشات أكثر انفتاحًا بشأن الأمراض النفسية وتوظيف الاستثمارات في الخدمات ووسائل الوقاية على حد سواء.
وبحسب إحصائيات منظمة الصحة العالمية، فإن الاكتئاب يصيب نحو 280 مليون شخص في العالم أي ما يعادل 3.8% من الأشخاص حول العالم، 5.0% منهم من البالغين و5.7% منهم ممن تزيد أعمارهم عن 60 سنة.
ويختلف الاكتئاب عن تقلبات المزاج المعتادة والانفعالات العابرة إزاء تحديات الحياة اليومية، وقد يتحول الاكتئاب إلى حالة صحية خطيرة، لا سيما إذا يتكرر حدوثه بحدة متوسطة أو شديدة.
ويمكن أن يؤدي عند من يصاب به إلى المعاناة الشديدة وتأثر الأداء في العمل والمدرسة والأسرة، ويمكن أن يؤدي الاكتئاب في أسوأ حالاته إلى الانتحار، وينتحر كل عام أكثر من 700,000 شخص. والانتحار هو رابع سبب رئيسي للوفاة عند الأشخاص الذين تتراوح أعمارهم بين 15 و29 سنة.