انطلاق اختبارات الفصل الدراسي الثاني في مدارس تعليم الرياض
عبدالعزيز بن سعود يستعرض مع رئيس تونس العلاقات الثنائية والتعاون الأمني
المرور: بدء المرحلة الثالثة من برنامج تنظيم دخول الشاحنات بالشرقية
ضبط خمسة أطنان من الدواجن الفاسدة بالأحساء
ضبط 3 وافدات لممارستهن الدعارة بأحد الفنادق بـ الرياض
سوق الأسهم السعودية تغلق منخفضة عند مستوى 12372 نقطة
ضبط 5 وافدين لممارستهم أفعالًا تنافي الآداب العامة بمركز مساج في جدة
“إنفاذ” يُشرف على 54 مزادًا لبيع 538 من الأصول
هيئة الطرق تبدأ في استخدام معدة المسح التصويري الرقمي المتحرك
مصرع 10 أشخاص جراء انهيار منجم ذهب غربي مالي
فرضت الولايات المتحدة، مساء اليوم الخميس، عقوبات على وزيري الداخلية والاتصالات الإيرانيين، ضمن شخصيات أخرى، بعد أيام فقط من إعلان الرئيس جو بايدن أن واشنطن ستفرض تكاليف إضافية على الإيرانيين المسؤولين عن أعمال العنف ضد المتظاهرين.
وأوضحت وزارة الخزانة الأمريكية تفاصيل العقوبات على موقعها الإلكتروني. وشملت هذه العقوبات 7 مسؤولين إيرانيين كبار متهمين بالتورط في قمع المتظاهرين بعد وفاة الشابة مهسا أميني في الحجز بطهران.
وأورد بيان لوزارة الخزانة أن وزير الداخلية أحمد وحيدي “أداة النظام الرئيسية في عملية القمع”، ووزير الاتصالات عيسى زارع بور “المسؤول عن المحاولة المخزية لتعطيل الإنترنت” هما بين الأفراد الذين شملتهم العقوبات.
ومن المستهدفين مسؤولون كبار في الأجهزة الأمنية جرى تجميد أصولهم في الولايات المتحدة وتعقيد وصولهم إلى النظام المالي الدولي.
وقال نائب وزيرة الخزانة بريان نيلسون في البيان إن “الولايات المتحدة تدين حجب الحكومة الإيرانية للإنترنت والقمع العنيف للاحتجاجات السلمية ولن تتردد في استهداف من يوجهون ويدعمون هذه الخطوات”.
وتأتي هذه العقوبات في حين تتواصل الاحتجاجات في عشرات المدن الإيرانية منذ أسابيع، وقد تطورت لتصبح التحدي الأوسع انتشارًا للقيادة الإيرانية منذ سنوات.
وكانت “شرطة الأخلاق” الإيرانية قد اعتقلت مهسا أميني في سبتمبر، وقالت إنها لم تغط شعرها بشكل صحيح بالحجاب الإلزامي. وانهارت مهسا في مركز للشرطة وتوفيت بعد ثلاثة أيام.