للمرة الأولى في تاريخه.. نيوم يصعد لدوري روشن
مركز الملك سلمان للإغاثة يوزّع 588 سلة غذائية في عدن
البدير يلتقي الرئيس معز ويزور أول عالم مالديفي تخرج من الجامعة الإسلامية
النصر يحقق فوزه الثاني في غياب رونالدو
أول شراكة دولية لـ أحياها الإنسانية لتعزيز الثقافة المالية للمرأة العربية
نشاط للرياح المثيرة للأتربة من الغد حتى السبت
رصد بقع شمسية في سماء الشمالية
ترتيب دوري روشن بعد فوز النصر والأهلي
ولي العهد يستقبل رئيس الوزراء الهندي في قصر السلام ويعقدان جلسة مباحثات رسمية
الأهلي يواصل انتصاراته بثلاثية في شباك الوحدة
تدخل الصناعة السعودية بنسبة تصل إلى 58% في الكثير من صناعة الطائرات العسكرية الأقوى عالميًا، لتصبح بعض الطائرات على مستوى عالمي مصنوعة بأيادٍ سعودية.
وانضمت طائرات إف 15 إس إيه، إلى أسطول القوات الملكية الجوية السعودية، وفقاً للصفقة التي تم عقدها مع الولايات المتحدة في 2012، وتنص على شراء 84 مقاتلة من نوع إف 15.
وتعد من أحدث الطائرات في العالم، وتحوي أجهزة متقدمة جداً في الحرب الإلكترونية، وتعمل معظمهما بالتكنولوجيا الرقمية، ويمكن تحميل الطائرة بالأسلحة التقليدية أو الذكية الحديثة، وقد تم تطويرها وإضافة بعض الصناعات السعودية إليها.
وتمتاز مقاتلة النسر الجارح إف 15، باحتوائها على محطتين لتعليق الأسلحة، تجعلها تتمكن من زيادة حمولة الأسلحة الفتاكة بصورة أكبر، كما أنها باستطاعتها أن تحمل أحدث الأسلحة المتطورة، وهي:
وتبنت المملكة أيضا مشروع تحديث طائرة التورنيدو إلى نسخة GR4، وتم تصنيع طلقات حرارية ومعادن تشويش في شركة الالكترونيات المتقدمة.
وظهرت طائرات التورنادو بقوة على ساحة الطيران الحربي في سبعينات القرن الماضي. وقد تم تصنيع نحو ألف طائرة منها حتى الآن.
وتعد السعودية إلى جانب ألمانيا وبريطانيا وإيطاليا في مقدمة الدول التي تمتلك هذه الطائرة. ويزيد عدد طائرات تورنادو التي تمتلكها السعودية على 80 طائرة، بحسب دويتشه فيله.
وفي عام 2020، حصلت الشركة السعودية للتقنيات المتقدمة “وهج”، على رخصة الجودة، من شركة “بي إيه إي سيستمز” البريطانية، كأول شركة سعودية تصنِع مكونات طائرات “تايفون” الميكانيكية في المملكة.
وتعد وهج إحدى الشركات الحاصلة على علامة (AS9100) التي تعمل على ضمان تصنيع المنتجات في مجالي الطيران والدفاع بدقة عالية، وهذه الرخصة من الشركة البريطانية، هي تتويج لعمل وجهود استمرت لمدة عام، وشارك فيه عدد من المتخصصين في هندسة المواد ومدققي الجودة، وتطوير سلسلة التوريد، وفريق تطوير الأعمال في كلتا الشركتين، وفقًا لروسيا اليوم.
وتعتبر الطائرة الحربية “تايفون” البريطانية الصنع، واحدة من أحدث الطائرات المقاتلة في العالم، لما تمتاز به من قدرة عالية على القتال وتملك إمكانات قتالية متقدمة وقدرة على حمل أكبر عدد من الأسلحة المختلفة، إضافة إلى كونها متعددة المهمات.
ويمتلك الطائرة كل من سلاح الجو الملكي البريطاني، والألماني، والقوات الجوية الإيطالية، والإسبانية، والنمساوية، والقوات الجوية الملكية السعودية.
وفي 2017 انطلقت مبادرة سعودية بريطانية، لتجميع وتصنيع 22 طائرة من نوع “هوك” الحربية، عبر مشروع مشترك، 70% منه بأياد عاملة سعودية، و30% بريطانيون، حيث أنهى الفريق صناعة 4 طائرات في إنجاز متميز.
ولأول مرة شارك سعوديون في تصنيع وتجميع أول طائرة نفاثة من نوع هوك التدريبية، وتصنيع عدد من أجزائها داخل السعودية، وذلك ضمن مبادرات توطين ونقل التقنية. وتهدف تلك المبادرات إلى تمكين الصناعات الوطنية الحربية ودعم الاقتصاد الوطني وخلق وظائف نوعية والتي تُعد أحد أهم أهداف رؤية الوطن الطموحة 2030.