مناقشات بشأن مستجدات واحتياجات التدريب التقني والمهني في مكة المكرمة 25 يومًا على دخول الشتاء أرصاديًّا موسم الرياض يطلق تذاكر نزال Fury vs Usyk Reignited يوم 21 ديسمبر النيابة: المشمول بالحماية له الحق في الإرشاد القانوني والنفسي أبرز الاشتراطات الجديدة لعمل مغاسل الملابس والمفروشات هاريس تتصل بـ ترامب فماذا دار في المكالمة؟ نيوم تستضيف لقاء هدد السنوي 2024 للحفاظ على سلالات الصقور تشغيل رادار حديث للطقس في رفحاء الأسهم الأمريكية تفتتح على ارتفاع بعد فوز ترامب يايسله: الرائد من الفرق الصعبة ولكننا نملك الحلول
دشن مغردون على موقع التواصل الاجتماعي “تويتر”، وسمًا بعنوان شكرًا معلمي، وذلك مع احتفال العالم اليوم 5 أكتوبر، باليوم العالمي للمعلم، معربين عن تقديرهم لما بذله المعلمون معهم من جهود كبيرة خلال دراستهم.
ووجه العديد من المغردين، الشكر والتقدير للمعلمين والمعلمات على جهودهم في إخراج أجيال واعدة، مؤكدين أنهم الصناع الحقيقيون لكل مجد وحضارة.
وقال أحد المغردين “شكراً معلمي.. هناك مدرسون يتربعون في قلوبنا وإن غابوا فهم حاضرون فينا.. كيف لا وهم من تعلمنا على أيديهم القيم والمبادئ والأخلاق والعلم”.
وأضاف آخر: “إلى جميع المعلمين في كل المراحل.. كلمة شكر لا توفيكم حقكم، كفيتم ووفيتم وأديتم الأمانة وأكملتم رسالتكم.. فرحم الله من توفى منكم، وبارك في من أكرمه ربي بطول العمر”.
فيما قالت مغردة أخرى “طوبى لمن بالعلم صرحاً شيدوا.. تفنى الدهور وليس يفنى ذكرهُم”، ولفتت أخرى “شكراً معلمتي إلى من تألقت إخلاصاً وتضحية وحباً وعطاء لكِ جبالاً من الشكر على هذا العطاء”.
وأطلقت وزارة التربية والتعليم مبادرة للاحتفال باليوم العالمي للمعلم تحت شعار “التحول في التعليم يبدأ بالمعلمين”، حيث احتفت إدارات التعليم المختلفة بهذا اليوم.
ويحتفل العالم في يوم 5 أكتوبر من كل عام باليوم العالمي للمعلم، والذي يأتي تقديرًا لما يبذله العاملون بهذه المهنة من جهود في سبيل إخراج أجيال جديدة تتحمل المسؤولية وتقود إلى مستقبل أكثر نجاحًا.
وجاء الاحتفال منذ عام 1994 بعد شراكة بين كل من منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة (يونسكو) ومنظمة العمل الدولية والمنظمة الدولية للتعليم.
ويتم تخصيص هذا اليوم للاحتفال باعتماد التوقيع بين اليونسكو ومنظمة العمل الدولية في عام 1966 بشأن وضع المعلمين، والذي حدد المعايير المتعلقة بحقوق المعلمين ومسؤولياتهم وتوظيفهم وظروف التعليم والتعلم.