الخلود يقلب الطاولة ويتجاوز الرياض بثلاثية
أمانة حائل تطرح عددًا من الفرص الاستثمارية
الاتفاق يبحث عن رقم غائب منذ 2011
بالتعاون مع “دراغون” العالمية.. موسم الدرعية يُطلق تجربة خيال السوق
القوات البحرية الملكية السعودية تشارك في تمرين أمان في باكستان
الفارس السعودي مهند السالمي يتوج بلقب كأس خادم الحرمين للقدرة والتحمل
الرئاسة اللبنانية تعلن تشكيل الحكومة الجديدة من 24 وزيرًا
الرياض يتقدم على الخلود بهدف في الشوط الأول
القبض على مواطن لترويجه 1.3 كيلوجرام من مادة الحشيش المخدر
الصين تحتج على قرار بنما بشأن الانسحاب من مبادرة “الحزام والطريق”
يقترب ريشي سوناك من الحصول على مفاتيح داونينج ستريت اليوم ليصبح بذلك رئيس وزراء بريطانيا المقبل، حيث يتفوق على منافسته بيني مورداونت في عدد الأعضاء المصوتين له.
وبحسب صحيفة ديلي ميل البريطانية، فإن سوناك يمكن أن يتقلد المنصب رسميًا في وقت مبكر من اليوم، وتحديدًا في الساعة 2.15 بتوقيت بريطانيا (4.15 بتوقيت السعودية)، وذلك إذا انسحبت مورداونت من السباق على غرار بوريس جونسون، أو ظلت بعيدة عن عتبة الـ 100 صوت اللازمين لبدء جولة ثانية من السباق.
وتلقت مورداونت تلقت دعم 90 مرشحًا وقالت إنه لا يزال هناك متسع من الوقت لحصد المزيد من الدعم، لكن في الوقت نفسه، حثها العديد من زملائها والمؤيدين لها على الانسحاب من السباق.
وقال النائب من حزب المحافظين جورج فريمان، وهو شخصية رئيسية في حملتها الانتخابية إنه عليها الانسحاب حاليًا، مضيفًا: بيني موردونت هي شخصية قوية ومهمة للحزب، وأنا فخور بدعمها، ولكن نظرًا للحاجة الملحة لاستقرار ووحدة الحزب، فإنني أحثها على الانضمام إلى ريشي سوناك ودعمه.
وفي الوقت نفسه، حصد سوناك أصوات 180 عضوًا برلمانيًا من حزب المحافظين، ولا زال يحصد المزيد من الأعداد مع انضمام مؤيدين بارزين لجونسون إلى فريقه.
وسيكون ريشي سوناك، 42 عامًا، أول رئيس وزراء غير أبيض في البلد، فهو ابن لعائلة من المهاجرين الهنود.
وفي حالة فوز وزير المالية البريطاني السابق، فإنه سيكون مع صادق خان عمدة لندن التي تعود أصوله إلى مهاجرين باكستانيين، أصحاب اثنين من أرفع مناصب المملكة المتحدة، في سابقة لم تحدث لأبناء المهاجرين من قبل.
وانسحب جونسون من السباق بعد أن وصل عدد أصوات المؤيدين له إلى 102 صوت، وهو رقم كان يمثل فرصة جيدة جدًا لنجاحه في مسابقة القيادة، لكنه قال إن مواصلة سعيه للعودة ليس الشيء الصحيح الذي ينبغي عمله، مشيرًا إلى الحاجة إلى توحيد الحزب.