إنقاذ 12 شخصًا بعد جنوح واسطتهم البحرية على منطقة صخرية بالشرقية
غرامة بأكثر من 1,4 مليون ريال لمصنع مستحضرات صيدلانية وإحالته للنيابة
الدراسة عن بعد اليوم في مدارس العاصمة المقدسة ومحافظاتها
تعليق الدراسة الحضورية في جامعة أم القرى غدًا
ولي العهد يستقبل الرئيس اللبناني في قصر اليمامة ويعقدان جلسة مباحثات رسمية
زيارة الرئيس اللبناني إلى السعودية تؤكد دور وثقل الرياض وانطلاقة جديدة للعلاقات
القبض على شخصين لترويجهما 40 ألف قرص إمفيتامين في الرياض
دعاء خاشع للشيخ السديس من المسجد الحرام 3 رمضان
المقرأة الإلكترونية.. إطلاق أضخم مبادرة لإيصال رسالة القرآن الوسطية للعالم بـ 10 لغات
وزير الداخلية في حكاية وعد وقصة القبض السريع على قاتل رجل الأمن هادي القحطاني
إيمانًا من رابطة العالم الإسلامي بأهمية التعليم في بناء الشعوب ومحاربة الفقر، امتدت جهودها لرعاية المسلمين وأبنائهم حول العالم.
في إطار دعمها للعملية التعليمية ..
تحتضن رابطة العالم الإسلامي بجهود أمينها الشيخ العيسى الآلاف من المعلمين ومئات الألوف من الطلاب حول العالم #اليوم_العالمي_للمعلم pic.twitter.com/TV8siMpVplقد يهمّك أيضاً— صحيفة المواطن (@almowatennet) October 4, 2022
وتواصل الرابطة بقيادة أمينها العام معالي الشيخ الدكتور محمد بن عبدالكريم العيسى تنفيذ عدد من البرامج والمبادرات التعليمية للمسلمين في مناطقهم من خلال تقديم سلسلة من البرامج، بهدف نشر القيم الإسلامية، وبناء المدارس وكفالة المعلمين، وتزويد عشرات الآلاف من المسلمين بعددٍ من العلوم المختلفة بتنسيق مباشر مع حكومات تلك الدول.
كما أنه يستفيد من برامج الرابطة آلاف المعلمين ومئات الآلاف من الطلاب في مختلف دول العالم، حيث تدعم الرابطة العملية التعليمية، في سبيل رفع جودة التعليم في المجتمعات التي تعاني من الفقر، من خلال برامج المنح والإعانات الدراسية للطلاب حول العالم.
وفي مقطع فيديو متداول، يظهر جانب من تلك الأعمال الجليلة التي تقدمها الرابطة من أجل نشر العلم والمعرفة، حيث تناول المقطع جزءًا من كلمة معالي الأمين العام الشيخ الدكتور محمد العيسى في مقر الأمم المتحدة في مناسبة سابقة قال فيه: “إن القيادة المسؤولة تدرك أن التاريخ المضيء لا يخلد إلا الأعمال النبيلة، وأن رهانات المستقبل تشملها عدة محاور من بينها التعليم، ومن هنا نؤكد على أن صناعة المعلم تمثل نقطة الارتكاز الرئيسية”.
وتدعم الرابطة برامج التعليم حول العالم لتشمل ذوي الإعاقة من خلال تقديم التقنية المساعدة لهم في مكان إقامتهم، بهدف مساعدتهم على تجاوز ظروفهم، إلى جانب دعم تطوير العملية التعليمية، وتأهيل الكادر التعليمي في المعاهد والمراكز التعليمية التي تملكها أو تدعمها.