الهلال يتغلب على الخليج بثلاثية نظيفة
بعد 90 عامًا من انقراضه.. هيئة تطوير محمية الملك سلمان تعيد 153 من المها العربي
الهيئة العامة للإحصاء تنظم أعمال المنتدى السعودي للإحصاء في الرياض
مطار طريف يحصل على التصريح البيئي للتشغيل
الوباء الصامت يهدد أهالي الخرطوم
غدًا.. انطلاق التجارب الحرة لجائزة السعودية الكبرى stc للفورمولا1
الاتفاق يتغلّب على الرياض ويكسر سلسلة التعثرات
تعليم الطائف: فتح التسجيل بالنقل المدرسي للعام المقبل وإعفاء ذوي الإعاقة
سلمان للإغاثة يقدم مستلزمات ومستهلكات طبية طارئة لتعزيز قدرات مستشفى غزة الأوروبي
ضبط مواطن أشعل النار في أراضي الغطاء النباتي بمحمية طويق الطبيعية
لازالت تطورات أزمة مهاجم الاتحاد، المغربي عبدالرزاق حمدالله في قضية “التسجيلات” تسيطر على الساحة الرياضية.
وأوقفت لجنة الاحتراف وأوضاع اللاعبين في الاتحاد السعودي لكرة القدم، حمدالله مدة 4 أشهر بداية، كما تم تغريمه 300 ألف ريال، بجانب عقوبات أخرى ضد حامد البلوي ومشعل السعيد.
وقرر مركز التحكيم الرياضي السعودي تعليق العقوبة ضد المهاجم المغربي، وعاد للمشاركة مع الاتحاد، ما أثار حالة من الجدل، وتؤكد أنباء أن تأخير القرار النهائي لمحاول تدارك الأخطاء التي بدأ بها التحقيق في هذه الأزمة.
وقال أحمد الأمير القانوني والباحث في لوائح الاتحاد الدولي لكرة القدم “فيفا”: “أتحدى على إقفال حسابي والتحدث نهائيًا في القضايا الرياضية قانونيًا لو كان حمدالله يستطيع استئناف قرار إيقافه الصادر من لجنة الاحتراف أمام كاس”.
وتابع الأمير عبر حسابه الخاص على موقع التدوينات القصيرة “تويتر”: “ومن يتحدث بهذا المنطق لا يفقه بالقانون الرياضي أبدًا ولا يجيد قراءة اللوائح الخاصة بالاتحاد السعودي، وحتى قبول الاستئناف كان خطأ إجرائيًا”.
وأضاف: “بمجرد توقيع حمدالله لـ الاتحاد ورفع طلب تسجيله واعتماده من قبل لجنة الاحتراف، يكون المهاجم المغربي قد أقر والتزم بأن مركز التحكيم المحلي هو الجهة القضائية العليا المختصة بالنظر في الاستئنافات المقدمة ضد قرارات الاتحاد السعودي القابلة للاستئناف وبذلك لا يحق له التوجه لكاس”.