توضيح من التأمينات بشأن إكمال مدة المعاش ترتيب دوري روشن قبل انطلاق الجولة الـ14 مركز الملك سلمان للإغاثة يوزّع قسائم شرائية في إدلب برشلونة يتأهل إلى نهائي السوبر الإسباني بجدة بدء إيداع حساب المواطن لشهر يناير شاملًا الدعم الإضافي نيدفيد مديرًا رياضيًّا للشباب رسميًّا ابقوا في أماكن آمنة.. المدني يحذر من استمرار الأمطار الرعدية حتى الأحد الاتحاد يعلن إعارة طلال حاجي توكلنا يتيح معرفة التمويل المناسب من بنك التنمية الاجتماعية تصرف خاطئ من المطلقين يهدد سلوك الأبناء الاجتماعي والنفسي
لازالت تطورات أزمة مهاجم الاتحاد، المغربي عبدالرزاق حمدالله في قضية “التسجيلات” تسيطر على الساحة الرياضية.
وأوقفت لجنة الاحتراف وأوضاع اللاعبين في الاتحاد السعودي لكرة القدم، حمدالله مدة 4 أشهر بداية، كما تم تغريمه 300 ألف ريال، بجانب عقوبات أخرى ضد حامد البلوي ومشعل السعيد.
وقرر مركز التحكيم الرياضي السعودي تعليق العقوبة ضد المهاجم المغربي، وعاد للمشاركة مع الاتحاد، ما أثار حالة من الجدل، وتؤكد أنباء أن تأخير القرار النهائي لمحاول تدارك الأخطاء التي بدأ بها التحقيق في هذه الأزمة.
وقال أحمد الأمير القانوني والباحث في لوائح الاتحاد الدولي لكرة القدم “فيفا”: “أتحدى على إقفال حسابي والتحدث نهائيًا في القضايا الرياضية قانونيًا لو كان حمدالله يستطيع استئناف قرار إيقافه الصادر من لجنة الاحتراف أمام كاس”.
وتابع الأمير عبر حسابه الخاص على موقع التدوينات القصيرة “تويتر”: “ومن يتحدث بهذا المنطق لا يفقه بالقانون الرياضي أبدًا ولا يجيد قراءة اللوائح الخاصة بالاتحاد السعودي، وحتى قبول الاستئناف كان خطأ إجرائيًا”.
وأضاف: “بمجرد توقيع حمدالله لـ الاتحاد ورفع طلب تسجيله واعتماده من قبل لجنة الاحتراف، يكون المهاجم المغربي قد أقر والتزم بأن مركز التحكيم المحلي هو الجهة القضائية العليا المختصة بالنظر في الاستئنافات المقدمة ضد قرارات الاتحاد السعودي القابلة للاستئناف وبذلك لا يحق له التوجه لكاس”.