ضبط شخص أثار الفوضى وأعاق عمل الأمن في إحدى الفعاليات برماح وظائف شاغرة لدى وزارة الطاقة وظائف شاغرة في الشؤون الصحية بالحرس الوطني اللجنة الطبية بمهرجان الملك عبدالعزيز للإبل تكشف عن حالات عبث الجامعة الإسلامية تُدشن المنصة الإلكترونية للمجلات العلمية وظائف شاغرة بـ فروع شركة جوتن جامعة طيبة بالمدينة المنورة تسجل براءتي اختراع علميتين قبول طلب تقييد دعويين جماعيتين من أحد المستثمرين ضد تنفيذيين بإحدى الشركات بيان الاجتماع الاستثنائي للمجلس الوزاري الخليجي: ندعم سيادة سوريا ولبنان وندين العدوان الإسرائيلي القبض على المطرب الشعبي حمو بيكا في القاهرة
ثارت حالة من الجدل بين مرتادي موقع تويتر عبر وسم تقليص ساعات العمل الذي يطالب فيه البعض بخفض ساعات العمل يوميًا إلى 6 ساعات بدلًا من 8.
البداية كانت مع الكاتبة مها عبدالله التي أكدت أن ” 8 ساعات يوميًا هي سرقة مجحفة لعمر الإنسان، لا يتبقى وقت في يومه ليعيشه، يأكل وينام ليكمل يومه التالي في مقر العمل! وتابعت:6 ساعات كافية للإنتاج الفعلي، وما تبقى من اليوم يعود للفرد حتى لا يفقد عقله ونفسه في هذا الاستعباد الوظيفي!”.
أما هادي فقد أيد هذا الرأي وقال: “ساعة ذهاب 8 ساعات عمل ساعة عودة 8 ساعات نوم ساعة إجمالي العبادة والصلاة نصف ساعة شور يبقى لك حرفيًا في يومك 4 ساعات ونصف ومتقطعة وإذا جاك مشوار ولا أحد قال لك وصلني مشوار خلاص طار عليك اليوم كامل وتعيش بنفس الدوامة لليوم التالي أو تقلل عدد ساعات النوم وتكون خامل طول يومك”.
وعلى النقيض كانت هناك آراء ترفض المقترح باعتبار أن ذلك يؤثر على الاقتصاد وعلى مصالح المستثمرين ورجال الأعمال حيث قال أحد المتابعين: “كلام مدغدغ للعواطف وله قابلية قوية عند الموظفين لكن الواقع أن السوق يعتمد على رأس المال ورأس المال يعتمد على الإنتاجية وصاحب المنشأة يتمنى الموظف يعمل 24 ساعة عشان ربحه يزيد ليش القطاعات تعطي خارج دوام للأعياد؟ ما هو جبر خاطر للموظف تبي الإنتاجية مستمرة”.
أما خالد المطيري فقال:” ما أحد مستوعب إني داومت 17 ساعة يوميًا لمدة شهرين وبعض الأوقات دوام 20 ساعة وارتاح 6 ساعات وبعض الأوقات 3 أيام متواصلة وأكثر الدوام واقف”.