مركز الملك سلمان للإغاثة يوزع 175 ألف ربطة خبز في شمال لبنان القبض على مقيم يروج الحشيش في نجران فان دايك: مواجهة بورنموث كانت صعبة ومحمد صلاح استثنائي غروهي: مشاعري مختلفة أمام جمهور الاتحاد بدء العد التنازلي لانتهاء الشتاء وتوقعات بتسجيل درجات مئوية تحت الصفر لوران بلان: ارتكبنا أخطاء ضد الخلود وغياب ديابي لأسباب طبية ابن زكري: تفوقنا على الاتحاد وركلة الجزاء المحتسبة غير صحيحة ربط التعليم بأهداف التنمية المستدامة مهم لإكساب الطلبة مهارات المستقبل هدافو دوري روشن بعد نهاية الجولة الـ18 ترتيب دوري روشن بعد ختام الجولة الـ18
دافع الرئيس السابق دونالد ترامب، عن بطولة الجولف LIV السعودية المدعومة من صندوق الاستثمارات العامة، والتي تنافس نظيرتها الأمريكية، حيث استضافتها ملاعبه التي تديرها عائلته وتبلغ مساحتها 800 فدان في ميامي.
وقال ترامب عن البطولة التي اختتمت سلسلة جولاتها الأولى أمس الأحد، في مقابلة قصيرة مع صحيفة Axios: أجريت محادثة مع المسؤولين السعوديين سابقًا ومن خلال حديثهم أدركت أن لعبة الجولف مهمة للغاية بالنسبة لهم وأنهم يبذلون الكثير من الجهد في ذلك والكثير من المال فيه أيضًا.
ودفع ترامب الاتهامات الموجهة للمملكة بشأن حقوق الإنسان قائلًا: أمريكا هنا لديها الكثير من قضايا حقوق الإنسان أيضًا.
ولم يختلف موقف ترامب كثيرًا عن مواقفه السابقة اتجاه السعودية، حيث لفتت الصحيفة الأمريكية إلى أن الرئيس السابق كان قد أعلن خلال فترة رئاسته أن الولايات المتحدة ستقف إلى جانب المملكة.
وفي وقت سابق من هذا العام، هاجم ترامب أيضًا جمعية الغولف للمحترفين الأمريكية، المعروفة بالحروف الأولى PGA، وفي المقابل أشاد ببطولة LIV Golf.
وكتب منشورًا على موقع Truth Social قائلًا: كل لاعبي الجولف الذين يظلون مخلصين بجميع الأشكال لـ رابطة PGA غير المخلصة، سيدفعون ثمنًا باهظًا، ولن يحصلوا على شيء سوى الشكر من مسؤولي PGA الذين يجنون ملايين الدولارات سنويًا.
وتابع الرئيس السابق دونالد ترامب: إذا لم تأخذ المال الآن، فلن تحصل على أي شيء لاحقًا، وحينها فقط ستعرف مدى ذكاء الموقعين الأوائل لصالح البطولة السعودية.
ويُذكر أن بطولة 2022 LIV Golf Invitational Miami قد بدأت في نادي ترامب الوطني للجولف في دورال ميامي الأسبوع الماضي وانتهت أمس الأحد.
وعرض ترامب الختم الرئاسي عدة مرات على ملاعب الجولف الخاصة به، وذلك على الرغم من أنه خسر انتخابات 2022 ولم يعد الرئيس كما أن القوانين الفيدرالية تحظر استخدامه أيضًا.