موعد مباراة الأهلي ضد الغرافة والقنوات الناقلة
الرياض والقصيم والشرقية لهم النصيب الأكبر من الأمطار
التشكيل المثالي للجولة الـ20 بدوري روشن
كريم بنزيما يخطف نجومية الجولة الـ20
موعد مباراة النصر ضد بيرسبوليس والقنوات الناقلة
رئاسة الحرمين تدشن الخطة التشغيلية لموسم رمضان بـ 10 مسارات و120 مبادرة
الموقف في حساب المواطن حال إضافة التابع بعد 10 يناير
أمانة العاصمة المقدسة تتيح خدمة حجز المواعيد عبر بلدي
بنزيما يواصل ملاحقة رونالدو على صدارة الهدافين
إحباط تهريب 32.900 قرص خاضع لتنظيم التداول الطبي بعسير
تمكنت وكالة ناسا الأمريكية من اكتشاف عشرات المواقع المسؤولة عن انبعاث فائقة من غاز الميثان بالصدفة، فيما يأمل العلماء ان يسهم الإنجاز في الحد من انبعاثات هذا الغاز الذي يساهم بدرجة كبيرة في الاحترار المناخي.
وترتبط هذه “الباعثات الفائقة” بشكل عام بمواقع لإنتاج الوقود الأحفوري أو معالجة النفايات أو حتى بقطاعات الزراعة.
وبحسب ما ذكرت وكالة الفضاء الأمريكية، أمس الثلاثاء، فقد أطلقت مهمة إميت (EMIT) الفضائية في يوليو وتم تثبيتها على محطة الفضاء الدولية، بهدف مراقبة كيفية تأثير حركة الغبار المعدني على المناخ، لكن الأداة أثبتت أيضًا فائدتها في رصد أكثر من 50 موقعاً يُصدر مستويات انبعاثات فائقة في آسيا الوسطى والشرق الأوسط وجنوب غرب الولايات المتحدة.
من جانبه، قال رئيس وكالة ناسا بيل نيلسون إن هذه القدرة ستساعد العلماء في تحديد مصدر تسرب الميثان بشكل أفضل وأيضًا في فهم كيفية معالجة ذلك وبسرعة.
في تركمانستان، حددت الأداة اثنتي عشرة سحابة انبعاثات مصدرها منشآت للبنية التحتية النفطية والغازية في شرق مدينة هزار الساحلية. ويمتد بعض هذه السحب التي تنتشر في اتجاه الغرب على مسافة 32 كيلومتراً.
في ولاية نيو مكسيكو الأميركية، اكتُشفت سحابة انبعاثات أخرى بطول يقرب من 3,3 كيلومترات في أحد أكبر حقول النفط في العالم.
في إيران، جنوب طهران، لوحظت سحابة لا يقل طولها عن 4,8 كيلومترات، مصدرها مجمع لمعالجة النفايات. ويمكن للمطامر أن تشكّل مصدراً رئيسياً للميثان الذي ينتج عن تحلل النفايات.
وتشير تقديرات العلماء إلى أن هذه المواقع الثلاثة تطلق على التوالي 50400 و18300 و8500 كيلوغرام من الميثان في الساعة.
وبحسب وكالة ناسا فإن إيميت (EMIT) هي الأولى من فئة جديدة من أجهزة التصوير الطيفي الرامية إلى مراقبة الأرض، رغم تطور طرق الكشف عن تسرب الميثان عبر الأقمار الصناعية خلال السنوات الأخيرة.