تحطّم طائرة في كوستاريكا وفقدان جميع ركابها فرصة استثمارية لإنشاء وتشغيل وصيانة منتجع ومطل الجبل الأسود جامعة الملك خالد تحقق المركز الـ 75 عالميًّا في تصنيف التايمز أمطار غزيرة وتساقط للبرد على منطقة مكة المكرمة استقرار أسعار الذهب في المعاملات الفورية السعودية تتصدر العالم بأكبر تجمع غذائي من نوعه في موسوعة غينيس وفاة وإصابة 29 شخصًا جراء سقوط حافلة للنقل المدرسي في بيرو الإحصاء: الرياض تتصدر استهلاك الكهرباء للقطاع السكني أمطار رعدية غزيرة وسيول وبرد على 8 مناطق الطائرة الإغاثية السعودية الـ 24 تصل إلى لبنان
أكد الكاتب والإعلامي خالد السليمان، أهمية تعميم نموذج برنامج تجربة المستفيد، موضحاً أن النجاح في عهد تتكامل فيه المؤسسات الحكومية في سعيها لتحقيق أهداف التنمية ومستهدفات الرؤية هو كالسحابة التي تمطر حيث تشاء ويقطف المواطن ثمارها أينما كان !
وأضاف السليمان، في مقال له بصحيفة “عكاظ”، بعنوان “تعميم تجربة ناجحة !” تدرك اليوم المؤسسات الساعية للتطوير أن نجاح منظومات الاتصال وفاعليتها في تجسير المسافات وحل المشكلات والتعرف على الأخطاء وتصحيحها من أهم أدوات تطوير العمل وتحسين الخدمات، ومن أبرز وسائل تحقيق جودة الأداء وكفاءة الإنفاق.. وإلى نص المقال:
كتبت الأسبوع الماضي مقالاً، وأجريت أمس حواراً مع مساعد وزير الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية م. محمد الجاسر حول برنامج تجربة العميل أو المستفيد الذي قادته الوزارة كنموذج يمكن أن يعمم على الأجهزة الحكومية الأخرى في توظيف تجربة العميل في تطوير عملها ورفع كفاءة منسوبيها وتحسين خدماتها !
اليوم أقرأ عن فوز الوزارة بالمركز الأول بين 53 مرشحاً من فئة أفضل المنظومات في الاتصال الحكومي على مستوى العالم العربي، ولا يفاجئني ذلك فقد تعرفت خلال الفترة الماضية عند التحضير لكتابة المقال وإجراء الحوار على العمل المنجز والجهد المبذول لتعزيز الاتصال كوسيلة أساسية للتقييم والتطوير وقياس رضا المستفيدين من خدمات الوزارة !
تدرك اليوم المؤسسات الساعية للتطوير أن نجاح منظومات الاتصال وفاعليتها في تجسير المسافات وحل المشكلات والتعرف على الأخطاء وتصحيحها من أهم أدوات تطوير العمل وتحسين الخدمات، ومن أبرز وسائل تحقيق جودة الأداء وكفاءة الإنفاق، كما أن التحول في تجربة العميل جاء في رؤية المملكة 2030 كأحد الممكنات لتحقيق جودة الحياة !
من المهم جداً أن يتم تعميم نموذج برنامج تجربة المستفيد، فالنجاح في عهد تتكامل فيه المؤسسات الحكومية في سعيها لتحقيق أهداف التنمية ومستهدفات الرؤية هو كالسحابة التي تمطر حيث تشاء ويقطف المواطن ثمارها أينما كان !