دخول نظامي السجل التجاري والأسماء الجديدة حيز التنفيذ الخميس
نوال الزغبي تعثرت بمكبرات الصوت فسقطت على المسرح!
الدولار اليوم يشهد أداءً متقلبًا
أكثر من مليون مستفيد من خدمة عربات الجولف في المسجد الحرام خلال رمضان
رياح شديدة على تبوك حتى السادسة مساء
سعر الذهب اليوم عند أعلى مستوى على الإطلاق
أرقام قياسية لـ سار بنسبة دقة في مواعيد الرحلات 99.5%
ارتفاع حصيلة ضحايا زلزال ميانمار إلى أكثر من 2700 قتيل وأكثر من 4500 جريح
فعاليات ترفيهية متنوعة تثري ليالي العيد في جدة
توقعات الطقس اليوم: أمطار رعدية وبرد وغبار على 5 مناطق
أكد الكاتب والإعلامي خالد السليمان، أهمية تعميم نموذج برنامج تجربة المستفيد، موضحاً أن النجاح في عهد تتكامل فيه المؤسسات الحكومية في سعيها لتحقيق أهداف التنمية ومستهدفات الرؤية هو كالسحابة التي تمطر حيث تشاء ويقطف المواطن ثمارها أينما كان !
وأضاف السليمان، في مقال له بصحيفة “عكاظ”، بعنوان “تعميم تجربة ناجحة !” تدرك اليوم المؤسسات الساعية للتطوير أن نجاح منظومات الاتصال وفاعليتها في تجسير المسافات وحل المشكلات والتعرف على الأخطاء وتصحيحها من أهم أدوات تطوير العمل وتحسين الخدمات، ومن أبرز وسائل تحقيق جودة الأداء وكفاءة الإنفاق.. وإلى نص المقال:
كتبت الأسبوع الماضي مقالاً، وأجريت أمس حواراً مع مساعد وزير الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية م. محمد الجاسر حول برنامج تجربة العميل أو المستفيد الذي قادته الوزارة كنموذج يمكن أن يعمم على الأجهزة الحكومية الأخرى في توظيف تجربة العميل في تطوير عملها ورفع كفاءة منسوبيها وتحسين خدماتها !
اليوم أقرأ عن فوز الوزارة بالمركز الأول بين 53 مرشحاً من فئة أفضل المنظومات في الاتصال الحكومي على مستوى العالم العربي، ولا يفاجئني ذلك فقد تعرفت خلال الفترة الماضية عند التحضير لكتابة المقال وإجراء الحوار على العمل المنجز والجهد المبذول لتعزيز الاتصال كوسيلة أساسية للتقييم والتطوير وقياس رضا المستفيدين من خدمات الوزارة !
تدرك اليوم المؤسسات الساعية للتطوير أن نجاح منظومات الاتصال وفاعليتها في تجسير المسافات وحل المشكلات والتعرف على الأخطاء وتصحيحها من أهم أدوات تطوير العمل وتحسين الخدمات، ومن أبرز وسائل تحقيق جودة الأداء وكفاءة الإنفاق، كما أن التحول في تجربة العميل جاء في رؤية المملكة 2030 كأحد الممكنات لتحقيق جودة الحياة !
من المهم جداً أن يتم تعميم نموذج برنامج تجربة المستفيد، فالنجاح في عهد تتكامل فيه المؤسسات الحكومية في سعيها لتحقيق أهداف التنمية ومستهدفات الرؤية هو كالسحابة التي تمطر حيث تشاء ويقطف المواطن ثمارها أينما كان !