القبض على 4 أشخاص لإطلاقهم النار في الهواء بالرياض
حظر صيد أسماك الناجل والطرادي بساحل منطقة المدينة المنورة لمدة شهرين
سلمان للإغاثة يوزّع 220 قطعة ملابس في دمشق
السعودية تتصدر دول العالم في إنتاج الخيل العربية الأصيلة
مكتبة الملك عبدالعزيز وهيئة التراث توقعان مذكرة تفاهم لتعزيز التعاون في التراث الثقافي
إعلان نتائج الترشيح للوظائف التعليمية التعاقدية المكانية
نقل 3 مواطنين عبر طائرة الإخلاء الطبي من الكويت لاستكمال علاجهم في السعودية
إنقاذ حياة 8 مرضى خلال 12 ساعة بتبرع من 4 متوفين دماغيًا
وصول أعداد الغرف المرخصة في مرافق الضيافة السياحية بنهاية 2024 إلى أكثر من 475 ألفًا
القبض على 7 مخالفين لتهريبهم 180 كيلو قات في عسير
لا يزال الحديث مثارًا حول المصير النهائي لـ قضية النجم المغربي عبدالرزاق حمدالله، بعد أن قرر مركز التحكيم الرياضي تعليق عقوبة اللاعب المغربي الذي كان موقوفًا لمدة 4 أشهر.
القصة بدأت حينما أصدرت لجنة الاحتراف بالاتحاد السعودي لكرة القدم مطلع أغسطس الماضي، قرارًا بإيقاف النجم المغربي 4 أشهر على خلفية التسجيلات التي سُربت له وهو يتحدث عن رحيله من النصر والانضمام لـ الاتحاد مع حامد البلوي إداري نادي الاتحاد السابق.
ذكرت أنباء أن يحيى الشريف رئيس غرفة تحكيم المنازعات بكرة القدم بمركز التحكيم الرياضي قد تقدم باستقالته أمس الثلاثاء، مما أثار الجدل حول احتمالية وجود تدارك للخطأ من قبل مركز التحكيم الرياضي بعد إعلانه قرار بتعليق عقوبة اللاعب المغربي.
وما زاد من إثارة الجدل هو تعليق القانوني الرياضي أحمد الشيخي على الاستقالة قائلًا: “مركز التحكيم يبدو أنه تراجع عن التحكيم المعجل في القضية الخاصة بـ حمدالله، هناك عدم توفيق في مركز التحكيم وهناك أخطاء إجرائية في القضية، ومؤكد أن هذا التراجع عن التحكيم المعجل هو لكونه من الأساس من البداية لم يكن صحيحًا”.
وتابع الشيخي: “وقتما كان التحكيم في القضية معجل، كان من المفترض أن تصدر القرارات بعد نهاية التحقيقات بعشرة أيام، لكن بعد إلغاء التحكيم المعجل المهلة أصبحت 30 يومًا، وفي كل الأحوال المركز تأخر كثيرًا في إصدار القرار سواء أكان التحكيم عاجلًا أو عاديًّا، لأن هيئة التحكيم ليست مرتبطة بأي قضايا أخرى ولأن ملف القضية مكتمل أمامها، الجميع قدم أقواله سواء النصر أو الاتحاد أو اتحاد القدم، ولا يوجد أي شيء ناقص في ملف القضية”.