موعد صدور أهلية حساب المواطن للدورة 86 إحباط تهريب 19 كيلو قات في جازان وزير العدل: نمر بنقلة تشريعية وقانونية تاريخية بقيادة ولي العهد القبض على 8 وافدين لمخالفتهم نظام مكافحة جرائم الاتجار بالأشخاص إحباط تهريب 21 كيلوجرامًا من الحشيش المخدر بعسير ولادة المها العربي الـ 15 في محمية الأمير محمد بن سلمان الملكية ضبط عدد من الشاحنات الأجنبية المخالفة وتطبيق الغرامات الضمان الاجتماعي يحدد مهلة تحديث البيانات لصرف المعاش 5 صفقات خاصة في سوق الأسهم بـ 72 مليون ريال علاج جديد محتمل للصلع الوراثي
قال الدكتور محمد مجاهد الزيات مستشار المركز المصري للفكر والدراسات الإستراتيجية إن الولايات المتحدة الأمريكية، تجاهلت البرنامج الإيراني لتطوير المسيرات على مدى 20 عامًا؛ لأن الهدف الأول لدى واشنطن كان البرنامج النووي.
#الموقف | لماذا تجاهلت الولايات المتحدة الأمريكية، البرنامج الإيراني لتطوير المسيرات على مدى 20 عامًا؟ #قناة_السعودية pic.twitter.com/QsUW7M8PPt
قد يهمّك أيضاً— قناة السعودية (@saudiatv) October 29, 2022
أضاف محمد الزيات في تصريحات لقناة السعودية أن الهدف كان في عهد الإدارة الأمريكية الديمقراطية برئاسة باراك أوباما الوصول إلى الاتفاق النووي الإيراني وتجاهل المخاطر المرتبطة بالبرنامج وتأثيره على المنطقة كلها وأيضًا عدم الالتفات إلى مطالب دول الجوار والتركيز على القضية النووية بالمقام الأول.
وتابع الزيات قائلًا: كان هناك قرارًا صادر عن مجلس الأمن يحظر التسليح على إيران أو الحصول على مساعدات عسكرية إلا أن المدة انتهت ولم تحاول أمريكا أو الدول الغربية تجديد القانون أو النظر فيه مرة أخرى أو ممارسة ضغوط على طهران للتوقف عن ممارساتها في المنطقة.
أشار مستشار المركز المصري للفكر والدراسات الإستراتيجية إلى أن تجاهل أمريكا أيضًا إلى مخاطر الدور العسكري الإيراني في المنطقة ومنح الحوثيين مسيرات وأسلحة، أيضًا اتضح ما تمثله طهران من ورقة ضغط على دول المنطقة تستخدمها واشنطن.
shekabkade
اليساريين (الديمقراطيين في امريكا) يدعمون ايران ضد الدول العربية وهذا هو سبب دعمهم ايران والشراكة معها في الضغط ضد الدول العربية وجاء في خطة او باما في ادخال داعش الى العراق باشراف مرشد ايران وتنفيذ سليماني قائد فيلق القدس ونوري المالكي رئيس وزراء العراق الاسبق لغرض قتل سنة العراق من خلال اجهاض الثورة السنية ضد الاحتلال الايراني للعراق واشعال فتنة طائفية كافية لتقسيم العراق وتسليم ايران منطقة شرق المتوسط وشرق البحر الاحمر لتكون خاضعة لنفوذها وايميلات هيلاري كلنتون وزيرة خارجية او باما وقاسم سليماني تثبت ذلك .