أبناء القحطاني تنضم لأسرة مركز الملك سلمان لأبحاث الإعاقة

رحب صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن سلمان بن عبد العزيز، رئيس مجلس أمناء مركز الملك سلمان لأبحاث الإعاقة، بانضمام “مجموعة أبناء عبد الهادي بن عبد الله القحطاني” لعضوية مؤسسي مركز الملك سلمان لأبحاث الإعاقة، ويمثلها (عبد العزيز – خالد – محمد) أبناء الشيخ عبد الهادي بن عبد الله القحطاني.

وأعرب الأمير سلطان بن سلمان عن شكره وتقديره لرئيس مجلس إدارة “مجموعة أبناء عبد الهادي القحطاني” القابضة الأستاذ عبد العزيز بن عبد الهادي القحطاني مشيداً بإسهامات المجموعة في الأعمال الخيرية من واقع المسؤولية الاجتماعية وبما يجسد معنى الشراكة التكاملية مع كافة القطاعات.

قد يهمّك أيضاً

اعتماد الخطة الإستراتيجية لمركز الملك سلمان لأبحاث الإعاقة

سلطان بن سلمان: متقدمون في مواجهة الإعاقة

دعم ومساندة رجال الأعمال

وأضاف سموه: إن دعم ومساندة رجال الأعمال والجهات المختلفة يمكن المركز من السير قدماً نحو تحقيق غاياته التي يسعى إليها، ومن أهمها إيجاد مجتمع خال من الإعاقة، ومكافحة الإعاقات المختلفة بالطرق العلمية الصحيحة.

من جهته عبر الأستاذ عبد العزيز بن عبد الهادي القحطاني عن تقديره للدور الذي يضطلع به مركز الملك سلمان لأبحاث الإعاقة، وقال إن انضمامنا للمركز هو واجب وطني وديني، نابع من إحساسنا بمسئولياتنا تجاه المجتمع وإيماننا بأهمية دور البحث العلمي وإسهاماته في مواجهة الأمراض المسببة للإعاقة والحد منها.

نقلة نوعية بأعمال المؤسسات الخيرية

والمركز بدوره هذا يمثل نقلة نوعية بأعمال المؤسسات الخيرية من خلال ما يقوم به من أبحاث ودراسات تعنى بالإعاقة وذويها، مشيداً بالجهود التي يبذلها سمو الأمير سلطان بن سلمان رئيس مجلس الأمناء في سبيل خدمة الأشخاص ذوي الإعاقة.

وأن هذه المساهمة تنبع من إيمان مجموعتنا بأهمية رسالة وأهداف المركز، منوهاً بالجهود التي يبذلها سمو الأمير سلطان بن سلمان في مواجهة التحديات التي تسببها قضية الإعاقة.