ضبط مواطن ووافدة لانتحالهما صفة غير صحيحة وارتكاب حوادث جنائية بالرياض
فرصة استثمارية في متنزه البيضاء بالمدينة المنورة
تنبيه من حالة مطرية غزيرة على الباحة
مروج الحشيش والإمفيتامين في قبضة رجال مكافحة المخدرات بالباحة
الرياض تستضيف أول منتدى لحوار المدن العربية الأوروبية
إغلاق عدد من الطرق تزامنًا مع سباق فورمولا 1 في جدة
أكاديميون سعوديون: الكتابات القديمة تؤكد الانفتاح الحضاري العربي
الأفواج الأمنية تشارك بفعاليات أسبوع المرور الخليجي 2025م بمنطقة نجران
آل الشيخ: تفريغ منسوبي شؤون الحرمين لملاك الرئاسة نقلة نوعية لإثراء تجربة القاصدين
1.695 مليار ريال قيمة صادرات المملكة من التمور عالميًا
لازال موقع تويتر يشهد العديد من التريندات غير الواقعية أو المدسوسة بدون داعٍ أو جدوى، وسط قصص ووسوم تنتشر ولكن بالبحث عن حقيقتها يتضح أنها بدون قصة أو حدث حقيقي تناقشه.
وضمن تلك التريندات التي شهدها تويتر اليوم، وسم “مطلقة تعاقب نفسها”، حيث بحثت “المواطن” عن تفاصيل الهاشتاق أو ما خلفه ولكن لم يكن هناك سوى الإعلانات أو انتشار الوسم ووضع تغريدات لا علاقة لها بالموضوع، وهي ليست الواقعة الأولى بل يشهد موقع التدوينات المصغرة كل فترة العديد من الوسوم غير الواضحة ويسير خلفها المغردون بدون البحث عن أصلها أو سببها.
ولكن هناك بعض التغريدات المتداولة عن الوسم ولم يتسنى لـ”المواطن” التأكد من صحتها، ومنها إن الوسم عن سيدة يقال إنها تزوجت 3 مرات وهي الآن مطلقة وعندها أطفال وتعرضت لخداع من اتفاق والدتها وزوجها ودخلت مرحلة القهر، ومن المفترض إحتواءها ومعالجتها قبل أن تأذي نفسها.
وعلق البعض على تلك القصة بالقول: إم تأنيب الضمير والشعور بالذنب قد يزيد بدرجة كبيرة في بعض الأمراض النفسية ويمكن أن يصل إلى حد الضلالات في مرضى الاكتئاب كأن يشعر المريض بالذنب تجاه شيء بسيط في الماضي ربما تشعر بالذنب لأنها لم تستقبل هدية عيد الأم من سنوات وفي هذه الحالة يكون الشعور بالذنب مرضي وليس طبيعي.
وقال آخر: مهما كان أسلوب الزوج وكلامه وطريقة تعامله يبقى هذا الشي بينه وبين طليقه لكن الأطفال مالهم ذنب وقلب الأم على أطفالها يحترق والله سبحانه وتعالى خلق الإنسان بعقل له قدره على استيعاب الأمور التي تحدث معه فأن زادت عليه الامور يضطرب هذا العقل ويحصل به خلل ويصبح لا يملك السيطرة على تصرفاته.
وعلى الرغم من ذلك لم يتم تداول القصة عبر الوسم المنتشر والذي أصبح في قائمة التريند إلا من عدة حسابات معدودة ولكن بقية التغريدات لم تكن سوى إعلانات أو تغريدات عادية، وهو ما يطرح تساؤل بشأن “صناعة التريند” على تويتر بالمملكة والانقياد خلفه بدون معرفة تفاصيله.