الناقة الزرقاء.. أعدادها قليلة وطباعها نادرة وألوانها كدخان الرمث رياح شديدة على الشمالية حتى السادسة مساء عبدالعزيز بن سلمان يشترط صرف راتبين مكافأة للعاملين بمصنعي الفنار والجهاز لحضور الافتتاح 4 خدمات إلكترونية جديدة لـ الأحوال في أبشر منها شهادة ميلاد بدل تالف محمية الملك سلمان تدشّن مخيم الطويل وسط التشكيلات الجبلية تحت رعاية عبدالعزيز بن سعود.. تدشين 15 خدمة جديدة في أبشر بملتقى التحول الرقمي الأظافر الصناعية قد تؤدي إلى إصابة بكتيرية أو فطرية موعد صرف المنفعة التقاعدية الأمن العام: احذروا التصريحات المنسوبة إلى مسؤولين بشأن الفوركس وظائف شاغرة لدى متاجر الرقيب في 6 مدن
كان السياسي الكويتي المحنك أحمد السعدون هو النائب الوحيد الذي رفع يده حين طلب رئيس جلسة مجلس الأمة اليوم ممن يرغب في الترشح لرئاسة المجلس بإعلان ذلك، فتمت تزكيته رئيسًا للمجلس دون منافس.
وهذه ليست المرة الأولى التي يفوز فيها السعدون برئاسة مجلس الأمة فقد سبق وأن ترأس المجلس 4 مرات في أعوام، 1985، 1992، 1996، 2012.
خبرات السعدون تتجاوز ما هو سياسي فهو من مؤسسي نادي كاظمة الكويتي وشغل منصب رئيس الاتحاد الكويتي لكرة القدم مُنذ عام 1968 وحتى عام 1976، وكان نائبًا لرئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم منذ عام 1974 وحتى عام 1982.
عُرف عن السعدون دعمه للعمل الخليجي المشترك وسبق أن أكد أن “السعودية مستهدفة وتتعرض لهجمة شرسة، مشيرًا إلى أنه إذا انهارت المملكة – لا قدر الله – لن تبقى دولة خليجية واحدة”.
ويواجه أحمد السعدون العديد من التحديات خلال رئاسته لمجلس الأمة لعل أبرزها هو ضبط العلاقة بين السلطة التشريعية والتنفيذية والعبور بالمجلس إلى نهاية الدورة البرلمانية وتفادي الصدام مع الحكومة لتحقيق التكليفات التي وجه بها أمير الكويت وولي عهده.
على مدى تاريخه البرلماني انحاز السعدون دائمًا إلى الدستور، مشيرًا إلى أن الدستور هو ضمانة استقرار البلاد، ولا يمكن الحديث عن حل أي أزمة سياسية تواجه البلاد بعيدًا عن الدستور.
كما يدعم السعدون تماسك مجلس الأمة ولجانه لتحقيق تطلعات الشعب والقيادة ومواجهة الفساد وحماية المال العام.