خطوات عرض شهادة الميلاد الرقمية للأسر الحاضنة عبر أبشر
شرورة أعلى درجة حرارة اليوم بـ 31 مئوية وطريف 2 تحت الصفر
تنافسية جائزة أفضل محتوى رقمي تستقطب 50 ألف صوت خلال 24 ساعة
تعليم الرياض يتصدر جوائز معرض إبداع 2025 بـ 39 جائزة كبرى وخاصة
القبض على 13 مخالفًا لتهريبهم 195 كيلو قات في عسير
خطيب المسجد النبوي: الحوادث والأمراض تكفر الذنوب وتستدعي التوبة وتحفز على الصدقة
خطيب المسجد الحرام: التلاحم قوة ونجاح والتفرق هزيمة وخسران
إحباط تهريب 88 كيلو قات في جازان
تحذير من الأرصاد: عاصفة رملية تؤدي لتدني الرؤية الأفقية
محاصيل زراعية متنوعة تنتجها مزارع الباحة وترفدها لأسواق مناطق السعودية
تزامناً مع اليوم الوطني السعودي 92 واحتفالاً به، قام مركز الملك سلمان لأبحاث الإعاقة بالشراكة مع المجموعة السعودية للأبحاث والإعلام SRMG، بإطلاق صوت العلم – الابتكار التقني الجديد والفريد من نوعه، والذي مكَّن ويمكّن ذوي الإعاقة السمعية (الصم) من ملامسة الإحساس بـ النشيد الوطني السعودي واستشعاره، عبر النبضات الاهتزازية التي تصدر منه.
وفي هذا الإطار، أوضح بدر الهجهوج المدير التنفيذي للشؤون الفنية بمركز الملك سلمان لأبحاث الإعاقة، أن مبادرة صوت العلم تأتي ضمن المبادرات المشتركة بين المركز وSRMG، استمراراً للتعاون المثمر معها كونها عضواً مؤسساً للمركز، وشريك داعم لاستراتيجية المركز الإعلامية التوعوية، بالمواد الإعلامية والإعلانية وإصدارات المجموعة ونشاطات المركز وبرامجه، التي تهدُف إلى تحسين حياة ذوي الإعاقة، وتفعيل مكانة البحث العلمي في التصدّي للإعاقة والحد من تفاقمها.
كما قدّم الهجهوج شكره وتقديره لكافة العاملين على هذا الإنجاز المشرّف والذي يُعد بمثابة ثمرة من ثمار النجاح المشترك بين الجهتيْن.
بدوره، أشاد صالح الدويس، الرئيس التنفيذي للعمليات في المجموعة السعودية للأبحاث والإعلام SRMG، بالمبادرة المشتركة مع المركز، قائلاً: “انطلاقاً من حرص المجموعة على المسؤولية الاجتماعية والمشاركة المجتمعية، فإن الهدف من هذه المبادرة التي تم ابتكارها في SRMG Labs – ركيزة الأعمال الابتكارية في المجموعة- ونفّذتها Cute Circuit للتكنولوجيا في لندن، وهو توفير تجربة فريدة ومستمرّة تُمكّن المواطنين من ذوي الإعاقة السمعية (الصم) من معايشة النشيد الوطني السعودي.
وتأتي هذه المبادرة في إطار خطة التحوّل الاستراتيجي والتوسّع والنمو التي تشهدها المجموعة والهادفة إلى تمكين مسارات الإبداع والابتكار في مجالات عدّة، منها المسؤولية المؤسساتية والاجتماعية.