الموقف في حساب المواطن حال إضافة التابع بعد 10 يناير
أمانة العاصمة المقدسة تتيح خدمة حجز المواعيد عبر بلدي
بنزيما يواصل ملاحقة رونالدو على صدارة الهدافين
إحباط تهريب 32.900 قرص خاضع لتنظيم التداول الطبي بعسير
ضبط مواطن لاقتلاعه الأشجار دون ترخيص في المدينة المنورة
الملك سلمان يوافق على تنفيذ برنامج هدية خادم الحرمين لتوزيع التمور في 102 دولة
القوات البحرية ونظيرتها الباكستانية تنفذان رماية بالصواريخ في نسيم البحر 15
وزارة الداخلية تواصل معرض الإنتربول السعودي لتعزيز الأمن الدولي
انطلاق اختبارات الفصل الدراسي الثاني في مدارس تعليم الرياض
عبدالعزيز بن سعود يستعرض مع رئيس تونس العلاقات الثنائية والتعاون الأمني
تداول مواطنون عبر موقع التواصل الاجتماعي تويتر فيديو لشاحنة نفايات تتعمد إتلاف محطة انتظار الحافلات.
متداول شاحنة نفايات تتعمد إتلاف محطة انتظار الحافلات. pic.twitter.com/bZ8eb2oZZ0
قد يهمّك أيضاً— طرق المملكة (@KSA_Road) October 28, 2022
قال مواطن: “إنه يسكن في حي القدس ودائمًا يقدم بلاغات للأمانة بسبب عدم إفراغ البرميل يحملون البرميل العلوي وآخر على الأرض والبرميل مليان لعدة أيام والرائحة منفرة وللأسف لا رقيب ولا حسيب يهتمون في تجميع الكراتين والتحف والمعادن”.
وأضاف آخر: “نفس نظامهم عندنا في الشرقية، صرت أصورهم ورقم السيارة بالجوال”.
وقال مواطن ثالث: “لا حياة لمن تنادي عندي تطبيق أمانة كله بلاغات لكن للأسف بلا تجاوب”.
كشف مواطن عن سبب انتشار الفيديو وقيام قائد الشاحنة باتلاف محطة انتظار الحافلات كما ورد في المقطع بأنه ربما الغاية الحصول على الأعمدة المعدنية التي يضمونها لما يجمعونه من أشياء قابلة للبيع.
ورد عليه مواطن: “لو تعرفون كم يطلعون من النفايات تنصدمون”.
اقترح مواطن أن تتفق البلديات مع الشركات المشغلة للعمالة بالاحتفاظ بربع أو ثلث رواتبهم لتكون ضمانة لتسديد أي مخالفات من قبلهم أو في حال وجود استهتار وتسيب يخل بعملهم ويمكن عمل كنترول عليهم مع متابعة خاصة عشوائية لكل فريق عمل بالفترات المختلفة، أعتقد طريقه معقولة.
وقال آخر: “من حقه بستلم الراتب كامل ولكن ممكن تدخل شركات التأمين”.
طالب مواطن بتعيين مشرفين سعوديين من الشباب العاطلين أو المتقاعدين على العمالة على أن تشرف عليهم أيضًا البلديات مباشرة، حتى لا تتجرأ تلك العمالة على الاستمرار بالصورة السلبية؛ لأن جل اهتمام تلك العمالة فيما يستفاد من المخلفات مستغلين عملهم لأشيائهم الخاصة.